أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
طبعاً لها دور كبير كثير من الأمور. فهي تساعدني على مواصلة كتاباتي بكل اريحة. دون الخوف أو الارتباك. بالإضافة على القدرة على الإلقاء. ومساعدة الآخرين في تقديم النصائح حول الاستخدام الصحيح.
لا شك في ذلك فاللغة العربية كنز لمن عرفها وأحس بجمالها ، وهي من أوسع الطرق لتنمية ذكاء الفرد ، وذلك باختياره التعبير المناسب في الموقف المناسب ، كما أن إتقانها تسهل الطريق إلى توصيل الأفكار والشعور للمخاطبين ، فكثيرا ما يوجد أشخاص لديهم الخبرة والكفاءة في مجال ما ولكن إذا طلب منه توصيل ذلك للمخاطبين فإنه لا يعرف كيف يصل إلى التعبير الدقيق عن أفكاره ، وكثير من الأشخاص لا يملكون القدرة على التعبير عن شعورهم تجاه شخص ما أو حتى شيء ما بسبب ضعفهم في اللغة ، وعدم تدربهم عليها .
أتفق مع إجابة كل من الأستاذ محمود والأستاذ علي
اللغة هي وسيلة التواصل بين الناس، وما من شك في أن الخبرات اللغوية تساعد في نجاح ذلك التواصل، وكلما كان التواصل باللغة الفصحى فإنه سيكون ناجحا، ويدفع الآخرين إلى الاستمتاع بتلقي المعارف والمعلومات .... فأنا بالعادة أتواصل مع طلبتي باللغة الفصحى وهم يقلدونني في ذلك، مما أكسبهم اللغة من خلال التطبيق ؛ لذلك فإن الخبرات المتراكمة في مجال اللغة تحسن من الأنشطة التي يقوم بها وتطور من أدائه
نعم
من خلال الحوارات والمناقشات في المجتمع الوظيفي
ولكن لللاسف أصبحت اللغة العربية هي اللغة الثانية بعد اللغة الإنجليزيه ولو نلاحظ معضم الوظائف تتطلب اللغة الانجليزيه وتتجاهل اللغة العربية اللغة الأم لغة العرب
للاسف اللغة العربية لم تعد
لغة للحوار والثقافة والفكر كما
كانت بالسابق
لقد تم استبدالها بالهجات ولغات رديئة
من خلال الحكم والأمثال والعبر صحيح
أما من ناحية التواصل لا أظن فالعامية هي اللغة الرسمية لبلاد العرب للأسف
اكيد تساعدني في تفسير القران وشرح دروس النحو لابني
نعم؛ لأنّ انتقاء محاسن الألفاظ بعد فهم شخصية المتكلّم الذّي يحادثني يعينني ذلك في انتقاء التراكيب اللغوية له لتصل الفكرة بوضوح تام؛ ولأنّ اللغة وُضعت للتّواصل أصلا فلا بدّ من انتقاء الألفاظ المُناسِبة في المكان المناسب؛ لأنَّ لكلّ مقام مقال
بالطبع تساعد بطلاقة اللسان والتعبير الطلق لسهولة التواصل.