أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
هناك عاملان أساسيان تجعل الموظف يشعر بالملل و عدم وجود تحفيز في العمل هما:
العامل المعنوي و العامل المادي.
العامل المعنوي و هو كل ما يتعلق بالتحفيز الذاخلي و الخارجي.
التحفيز الذاخلي يرجع إلى شخصية الموظف و مدى حبه للوظيفة التي يقوم بها، و مدى تقبله للمحيط و بيئة العمل، إضافة إلى مدى تحمل الضغط و تصرفات المسؤولين و الزملاء ذاخل العمل.
أما التحفيز الخارجي فيكمن في تصرفات الغير تجاهه ذاخل العمل و التي تلعب دور كبير في دعم و دفع الموظف إلى الهدف المراد منه.
أما فيما يخص العامل المادي فهو متعلق أولا بالراتب الشهري و المنح و ثانيا المحيط بما فيه من وسائل و تقنيات تسمح للموظف بمزاولت عمله في راحة معنوية كاملة ليتمكن من التركيز.
و كلا العاملين سواء المادي أو المعنوي متكامل و يدعم بعضه البعض، فإذا غاب إحداهما و خاصة المعنوي أختل التوازن الفكري عند الموظف فأصبح يتأفف من العمل و يبحث عن مخرج و بذلك يتشتت تفكيره و تركيزه مما يؤذي إل نقص المردود و التأخر و كذا الغياب و بالتالي لفت الإنتباه و تلقي العقوبات إلى غاية الفصل النهائي من العمل.
هناك عاملان أساسيان تجعل الموظف يشعر بالملل و عدم وجود تحفيز في العمل هما:
العامل المعنوي و العامل المادي.
العامل المعنوي و هو كل ما يتعلق بالتحفيز الذاخلي و الخارجي.
التحفيز الذاخلي يرجع إلى شخصية الموظف و مدى حبه للوظيفة التي يقوم بها، و مدى تقبله للمحيط و بيئة العمل، إضافة إلى مدى تحمل الضغط و تصرفات المسؤولين و الزملاء ذاخل العمل.
أما التحفيز الخارجي فيكمن في تصرفات الغير تجاهه ذاخل العمل و التي تلعب دور كبير في دعم و دفع الموظف إلى الهدف المراد منه.
أما فيما يخص العامل المادي فهو متعلق أولا بالراتب الشهري و المنح و ثانيا المحيط بما فيه من وسائل و تقنيات تسمح للموظف بمزاولت عمله في راحة معنوية كاملة ليتمكن من التركيز.