أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الولاء الوظيفي يدعم العمل بشكل فعال جدا (دعم انتاجه ) !
منقول
لكي نفلح في زيادة رضا موظفينا ما يلي:
1. لنعترف بإنسانية الموظف! أحسب أننا بالفعل نحتاج إلى أن نعترفَ بإنسانية الموظف ومشاعره ودوافعه وحاجاته وآماله وآلامه، ونقرَ له بأنه إنسان مزود بالمهارة ومملوء بالإبداع ومشبع بالكرامة، وهذا يعني أننا نعترف له بأنه يسعه أن يسهم بشكل فاعل في بناء مشروعنا الحضاري الوطني والعربي والإسلامي من خلال تقديرنا لجهده وإسهامه واعترافنا بإنجازاته وعطائه مما يشعل جذوة الحماس والانتماء للعمل، مع وجوب عدم إشعاره بأي نوع من "المنة" عندما نمنحه بعض الدريهمات أو المزايا أو الترقيات!
2. ارش موظفك بالكلمة! لا يكفي أن نعترف بإنسانية، بل يتعين علينا أن نداوم في عملية تشجيعه وتحفيزه واستفزاز إبداعه وألا نبخل عليه بالرشوة الحلال والتي تتجسد بكلمة تشجيع ووقفة تقدير ورسالة ثناء وخطاب شكر ومصافحة عرفان!
ومع مراعاتنا للأساليب السابقة والإفادة منها نشير إلى أن بعض الدراسات قد اقترحت عدداً من الأساليب النافعة والتي منها:
حكمة في السلوك التنظيمي
الرضا الوظيفي كالزئبق في الترمومتر... يرتفع منسوبه كلما بادرنا بالاعتراف بإنسانية الموظف وأدمنا على رشوته بالكلمة الحلال والاعتراف بإنجازاته وعطاءاته؛ لنفرّق من ثم بين الذين يعملون والذين لا يعملون!
المصدر: مجلة التدريب والتقنية، الرياض: المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، العدد 90، يوليو ، 2006م
أولاً التقدير المعنوي بحيث أنه كلما تم تقدير الموظف حسب إنجازاته و إعطائه المكانة التي يستحقها يشعر الموظف بالرضى و يكتمل رضاه بإعطائه ما يستحق من راتب و لا يشعر بأن له حق منتقص و الله ولي التوفيق