أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لا اعتقد ان طلاب المدارس يحتاجون هذه التقنيات اثناء الدوام ... فيجب ان لا يسمح بوجودها في صفوف الدراسة.
بقية نقطة هامة تتعلق باستخدام هذه التقنيات للتواصل اثناء الطريق ... اعتقد بان هذه النقطة هي الايجابية الوحيدة التي قد تدفعني للقبول بهذه الوسيلة للتواصل ... طبعا بحاجة للضبط و التنسيق مع الجهاز الاداري بالمدرسة ... اذا لم يكن ذلك من الاعباء الاضافية غير المرغوبة عند الجهاز الاداري ... الذي قد يرفض مثل هذه الحالة ..
تحية واحترام وبعد ...
أتفق مع اجابة الاستاذ ماهر مشعل
وأعتقد أن الأجهزة المنتشرة ما بين الطلاب هي سبب في تأخرهم في التحصيل العلمي حيث أصبح الهاتف مصدر تشتيت للذهن لدى الطلاب أثناء الحصص الدراسية وأصبح مصدر قلق للأهالي وليس فقط العملية التربوية فقط , ولا بد من أخذ قرارات صارمة تمنع حمل هذه الأجهزة داخل المدارس والسيطرة من قبل الأهل داخل المنزل .
وتقبل احترامي وتقدري
لقد وصلت الرفاهيّة الاجتماعيّة في بعض المجتمعات وعند بعض الغائلات الى حد السخافة المطلقة بحيث لا يفقه الاهل أحياناً خطورة بعض القرارات التي يتخذونها أو خطورة الحريّة المطلقة التي يسمحون بعا - الأجهزة الخليويّة بالأساس ممنوعة داخل أحدث المدارس ولكن ضعف بعض الادارات أمام افكلرة السلطة والمال التي يتمتع بها بعض الأهالي واستهتارهم بتنفيذ القوانين المدرسيّة واتخاذ الاجراءات بحق المخالفين ، جعل هذه الظاهرة تتشعّب أكثر داخل المؤسسات - لا بد من اعادة وضع تفاهم بين الاهل وادارة المدرسة للتخّص من هذه الظاهرة قبل أن تتحوّل قاعات الدراسة غي المدارس الى هرج ومرج علىامل أن يصبح الطالب في الجامعي ويفهم أيضاً أصول الاحترام لعدم استعمال هاتفه أثناء الحصص
تحياتى د.محمد اصبحت اجهزة الهاتف المحمول خطرآ يواجه التربية والتعليم لان الجهاز اقل ضررله انه يشغل الطالب عن التركيز كما وانه يوفركمية من البرامج الاباحية والتى تؤثر على سلوك الطالب فيصبح بلا علم اواخلاق وهذه طامة كبرى .انا اعتقد ان الاسرة التى توفر لابنها الصغير هاتف محمول تساعد على ضياعه وانا شخصيآ لدى قانون لاولادى مافى هاتف الابعد دخول الجامعه وعندها يصبح الطالب اكثر نضجآ للتعامل مع الهاتف واستغلال ايجابياته دون التأثر بسلبياته.
حضرتك قلت (صغار) ...يعني لم يعوا بعد سلبيات هته الأجهزة وأضرارها ...أنا مع المنع تماما من امتلاكها فضلا عن اصطحابها للمدارس إلى أن يصبح الصغار كبارا..