أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الزملاء الافاضل
اولا الشركات الكبرى لا تدار بمركزيه ولا لما كانت كبرى الاصل هو التخصص وتسكين المتخصصين فى الادارات التى تناسبهم واعطائهم صلاحيات مناسبه ثم دور الاداره العاليا المتابعه للتقارير و النتائج الدوريه للاقسام وتحقيق الاهذاف المحدده سلفا والتدخل عند الحاجه
اما ان تدير و بيدك جميع الصلاحيات فهو يعرض الشركه للخطر لانك معرض للخطأ البشرى او النسيان او الانشغال بمشكله تنسيك الباقين ومن المحتم انك لن تستطيع الالمام بجميع الادارات فى نفس الوقت وبنفس الاهتمام والا كنت سوبر عقل وسوف تستنفذه سريعا وتحترق فيوزاتك
قدر الزمن
بداية اعجيني اسمك
اذا وكل لي ادارة مؤسسة كبرى علي لا أقوم بإدارة المؤسسة وحدي
حيث أن هذا يعيق تقدم المؤسسة وتطورها حيث يوكل المهام الادارية والتطور والتخطيط والمتابعة والتقويم لشخص واحد
وهذا غير معقول ستواجه المؤسسة بمشكلات جسيمة وتحتاج لوقت طويل لحلها
أما المدير الناجح من وجهة نظري هو من يكون قادر على تفويض السلطات والاختصاصات لذوي الكفاءات والخبرة ممن يراه
داخل المؤسسة حتى يستطيع كل منهم أنن يعمل جاهدا
في موقعه على تطوير أداء المؤسسة وبناء قدرات العاملين ممن يرأسهم
حتى يتسنى لهم الإعلاء من شأن الادارة الخاصة بهم
ويستطيع المدير تتبع شئون الادارت المختلفة والعمل على تقويم أداءها من خلال من وكلهم وفوضهم للعمل
لذا ينبغي تقسيم العمل حسب التخصصات المهنية وكذلك تفويض السلطة واتخاذ القرار اللامركزي حتى يمكن الاسراع في حل المشكلات الادارية واتخاذ القرارات الحاسمة لمصلحة العمل وبالتالي رفع كافة الشئون الادارية وكذلك احتياجات المرؤسين في الاقسام المختلفة من خلال مسئول واضح مفوض للتحدث عنهم وتمثيلهم في الادارة العليا
وشكرا لكي على السماح لي بمشاركتك الفعالة
وفقك الله قدر الزمن
لوحدك تدير بعقل واحد و تضيق واسعا ،و تفقد عقولا متخصصة تعمل معك و تتقاضى اجرا و كذلك تمنع نفسك من مساحة التفكير التي تعينك على الإبداع وتلاقح فكرك مع من سيضيفون إليك . أما بتقسيم الادارات على متخصصين فإنك تدير العمل بعدة عقول متخصصة و أفكار متنوعة و زوايا نظر متعددة و بالتالي تتوسع الخيارات و تكون فرص التطوير و الإبداع أكبر .