أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
المرأة نصف المحتمع وهي تأخذها دورها وحقها رغما عن الجميع ولا تحتاج لمنحه لأنها تملكه تماما كما يملكه الرجل ..أما مشاعري اتجاه المرأة فهي مشاعرها اتجاهي ... لايمكن ان يستغني كلانا عن الاخر .وأما مايمكن أن يقدمه الرجل للمراة فهو أقصى طاقته التحملية
كل التقدير للمرأة المكافحة التي تعمل على اكمال وبناء النصف الأخر من الكون
كي لا أخادعك عزيزتي رئيسة.. فالمشاعر حيال المرأة متناقضة... فهي الأم الغالية، والأخت العزيزة، والابنة الجميلة.. وأحيانًا ما تكون الزوجة الحبيبة، إن هي استطاعت أن تستوعب زوجها وتفهمه وتستوعب ثغراته، ولا تحاول تضييق الخناق عليه من خلالها.. إن لم تقارنه بغيره من الرجال، وإن أدركت أن لكل رجال مساحة خاصة يريد أن يختلي فيها بنفسه..إن لم تبدا معه مباراة النكد المتبادل، إن احترمت حاجته للصمت، إن ، وإن ، وإن.. فهي بذلك تكون حقًا زوجة حبيبة.. أما عدا ذلك فتتحول إلى كائن يرفع الضغط، وكفيل بوأد أي موهبة لدى زوجها، وتفسح له المجال إلى أن يبحث عن سعادته لدى غيرها.. بالطبع الرجال ليسو ملائكة.. لكن ينبغي على الزوجة الذكية أن تستوعب كل النقاط السالفة وغيرها.. كي تكتمل الصورة الجميلة للمرأة في كل صورها.. الام ، والزوجة، والاخت ، والابنة، والزميلة
السلام عليكم
المراة اما أم أو أخت او بنت او زوجة فمشاعري نحوها كما هو شعوري نحو الاربعة ان كان لي قلب حي يذكر واجباتي نحو امثال مقامها من ذوي رحمي فارحمها ان كانت في مقام أمي واكون حريص على احترامها ان كانت في مقام الاخت والطف بها ان كانت في مقام الابنة واشاركها طروحاتها ان كانت في مقام الزوجة فالنساء شقائق الرجال لهن ما عليهم ولهم ما عليهن الا ما فضل الله عليهن من قوامة الرجال بقدرة العليم الخبير.
اول شي المراة نصف المجتمع وثانيا يجب احترام كل شيء تقدمه وما تفعله من اجل المجنمع ومساعدتها وتقبل ارائها وفكرها واحترام مشاعرها وهي باعتبار كام واخت وبنت وزوجه وهي والرجل سواسيه في المجتمع
المرأة ليست بحاجة إلى يوم . المرأة الناجحة و المنتجة ستبقى ناجحة و منتجة طول أيام السنة و المرأة التي تتخذ الرجل عدوا ستبقى تعاني من فشلها و يقتلها حقدها على الرجال و حقدها على النساء الناجحات خصوصا في ذلك اليوم .
و في كل المجالات يبقى الدور الأساسي دائما للرجال و دور النساء هو دور مكمل لدور الرجل و أعطيك مثالا (في كل دول العالم عدد الرجال هو ثلث عدد النساء تقريبا لكن في جيوش كل الدول لا تزيد نسبة النساء في الجيش عن 12 % المفروض أن يكون نسبة الرجال في الجيش هي 30 % و هذا ما لم و لن تفعله أية دولة عبر التاريخ مهما ادعو المساواة) فعلينا أن نقر أن طبيعة الرجل ليست كطبيعة المرأة و ربنا عز وجل قال (و لا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض ....الآية) مجرد التمني منهى عليه فما بالك المطالبة بالمساواة .... و حتى كثير من الأدوية التي تعطى لعلاج الرجال لا تصلح للنساء و كثير من المشاكل الصحية و الأعراض الجانبية تحصل للنساء جراء إعطائهن أدوية خاصة بالرجال و معظم الأدوية مجربة على الرجال .... فعلينا أن لا ننسى دائما أنوثتنا و من نكون
مشكورين على ثقتكم الكبيرة بالمرأة