أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أفضل إجابة: مهما كانت مهارة القيادى الإدارى أو التنفيذى فى الإدارة ، فأن التعلم والوصول لأفضل الطرق للإدارة والقيادة عن طريق اكتشافها عبر الممارسة العملية . فهذا يكلف وقتا ومالا كان يمكن أن يستفاد منه في شئ أخر. إن التدريب والتأهيل وتلقي المعرفة ، عبر دورات أو كورسات قصيرة . مفيد للغاية ، خاصة لأؤليك الذين يمتلكون المهارات .
مهما كانت مهارة القيادى الإدارى أو التنفيذى فى الإدارة ، التدريب والتعلم المستمر مهم جداً لاي قيادي اضافة للقراءة ، لان الخبرة تعتمد كثيراً على قوة تجربة الشخص والمكان الذي يعمل فيه.
الخبره تكتسب من خلال الممارسه الفعليه وان كانت هناك فرصه لاخذ الدورات فليكن ذلك افضل
لا ياخذ بالدورات و الدراسات النظرية من دون الدورات العمليه وهذا يدل على ان الخبره العمليه الماخوذه من الواقع هي الاهم
التدريب والتعلم المستمر مهم جداً لاي قيادي اضافة للقراءة ، لان الخبرة تعتمد كثيراً على قوة تجربة الشخص والمكان الذي يعمل فيه.
لا شك في أن الممارسة مهمة في عملية القيادة الإدارية ولكن هناك اخطاء يقع فيها بعض الإداريون وذلك لعدم دراسة ماهي القيادة الصحيحة والتي يتم تنفيذها بسيستم منتظم وهنا يكون الفرق كبير بأن الأسلوب المتبع في عملية القيادة ناتجا عن دراسة متطورة وبعدها ممارسة بشكل دقيق مما يجعل ذلك ينعكس علي المنشأة بشكل إيجابي واستمرارية في نجاح دائما
والله الموفق
التدريب عملية مستدامة والخبرة لا تغني عنه بل تعزز ما اكتسبته بالتدريب بالتجربة العملية
مهما كانت قوه شخصيه الادارى وخبرته فإنه يلزم ثقل هذه الخبرات والمهارات بالتعلم والدراسع حيث انه سيضاف اليه الكثير من المعرفه وطرق التعامل
مما لا شك فيه بأن الدورات التدريبية ضرورية جدا لمن ليس لديه الخبرة فمن يمتلك الخبرة يستطيع أن يقوم بدوره كقيادي وأيضا له دور تدريبي مع من هم أقل منه خبره
القيادة هيا نمط حياة قبل ان تكون مؤهل ,,
ولكن في جوانب لابد من ان يتم تطوير القائد فيها لايوجد قائد كامل ولكن يوجد فريق كامل يغنيك عن اخذ الدوارات وتوزيع المهام كلن على مقدار منصبه وتخصصه
ولكن التطوير للذات لابد من خصوصا اذ كان هناك مجالات اخرى تواجهها مستقبلا والعلم نور