أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
1- استعرض القضيه قبل ان تتمكن من اتخاذ قرار جيد ستحتاج الى ان تستعرض الامور سيساعدك هذا التركيز على القرارالذى تتخذه يجب عليك ان تسال نفسك لم تشعر بالحاجه لااتخاذ هذا القرار ما هو حافزك سيساعدك هذا على فهم الاجراءات التى انت على وشك اتخاذها
2- تعامل مع العواطف ان عواطفك لها تاثير على القرارات التى تتخذها ان اتخاذ القرار الجيد هو مزيج من استخدام العواطف والعقلانيه
3-لاتثقل فى المعلومات
4- انظر فى خيارات عديده اصنع قائمه بجميع خياراتك مهما كنت تشعر بسخافتها فعقلك الباطنى يلعب دورا رئيسيا فى اتخاذ القرار
5- فكر فى المخاطر والمنح
بمعرفة المعطيات والامكانبات المتاحة تصنع القرارات السلبمة
ساجيب ... و بتصرف ... من هذا المقال الجميل ..
فن اتخاذ القرار: خمس طرق تمكنك من اتخاذ قرار سريع ... و ... ناجح
كثيراً ما نحاول الهروب من اتخاذ قرارات وخطوات قد تتسبب في تغيير حقيقي لحياة كُل منا، إما خوفاً من الفشل أو لفقدان الثقة، أو ربما لفشل تجربه مررنا بها في الماضي، أو رُبما لأننا لم نعتد خوض التجربه وتحمُّل المسؤلية أياً كانت النتائج.
وعلى الرغم من أهمية الحرِص والتدقيق في اختياراتنا الا أن الأثر الجانبي من كّم الفُرص الضائعة والخبرات التي تمر بجوارنا و نحن ننظر اليها و هي تتلاشى حتى تُصبح جزء من الماضي دون إعطاء انفسنا مساحة حقيقية للدخول فيها يتخللُه جزء كبير من الندم أكثر من تلك القرارات التي خُضناها بالفعل ولم يحالفنا الحظ فيها .
والواقع أن المفاهيم تختلف من شخص لأخر طبقاً لعوامل كثيرة لذا كان لكُل منا عالمه ورؤيتُه الخاصة التي قد تضيق أو تتسع طبقاً لمُعطيات الواقع الخاصه به والظُروف المتاحه له والرغبة الحقيقية القابعة في نفسه، لكن يبقى العامل المُشترك هو إدراك قيمه تلك الدقائق التي تمُر ونحن مازلنا عابرين على هامش الحياة لم نصنع حكاياتنا بعد!
والآن إليكم خطوات سهله التطبيق لاتخاذ القرارات الناجحة:
الخطوه الأولى: مواجهه التحديات وتقليص عدد الاختيارات
الخطوه الثانية: تحديد الخط الفاصل بين الاختيار الصحيح والخاطئ ... ثم تفعيل القرار ... و ... وضعه في التطبيق الصحيح.
الخطوه الثالثة: التوقيت .
الخطوه الرابعة: المقاومة.
الخطوه الخامسة: صناعة الاختيار
والآن وصلت لنُقطة صناعة القرار ، إنها نقطة الاختيار، لقد قمت ببذل أقصى جهدك وأنت الآن مُستعد!
وفي هذه النُقطة تحديداً عليك أن تسير بمبدأ “لا يوجد قرار صحيح أو خاطئ، ببساطة يوجد قرار وعليك اتخاذه” ، عليك أن تشعر بالثقه والهدوء حيال اختيارك، لأن حكمتك طوال حياتك سوف تُلهمك، ولتجعل حكمتك تلك “أنت لن تفشل لذا توقف عن المحاولة”، ببساطة ثق بنفسك.
بالنهاية لا شيء يبقى على حاله، الأشياء دائماً ما تتغير وتتبدل من حولك حتى الأرض تدور حول نفسها طوال الوقت وانت لا تقف تحت نفس السماء مرتين!
الحياه مرحلة قصيرة جداً على أن نترك شيئاً دون ان نُجربة وأقصر اذا تعلق الأمر ببطئ اتخاذ القرار، بالنهاية قرارك في شيء مهما بلغ من السوء لن يكون آمّر من حقيقة اننا جميعاً سنرحل ذات يوم ، بالنهاية نرحل ونبضُ القلوب لن يتوقف نرحل ويبقى الأثر.
التفكير في جميع الجوانب التي تخص القرار ودراسة التبعيات المترتبه علي ذلك مع ضرورة معرفة امكانية تطبيق هذا القرار ام لا
اولا الهدوء التفكير المنطقي بالمشكلة
ثانيا وضع حلول ودراسة كل حل والاثار المرتبة عليه
ثالثا اختيار احدهما
رابعا تطبيق القرار ومعرفة التعذية العكسية
خامسا دراسة القرار بعد التعذية العكسية في استمراره من عدمه او تغييره او التعديل عليه وفق المستجدات حينها
هناك طريقة وضعها علماء النفس والاجتماع مكونة من خمسة مراحل توضح كيفية اتخاذ القرار بشكل مستقل وهي:
المرحلة الأولى: تحديد الهدف بوضوح، لأنه بذلك يوجه خطواتنا نحو اتخاذ القرار.
المرحلة الثانية: التفكير بأكبر عدد ممكن من الإمكانيات، فمنها يستخلص وينبثق القرار.
المرحلة الثالثة: فحص الحقائق مهم جدا، فعدم توفر المعلومات قد يقودنا إلى قرار غير صحيح.
المرحلة الرابعة: التفكير في الايجابيات والسلبيات للقرار الذي تم اتخاذه، فيجب فحص كل إمكانية وما يمكن ان ينتج عنها وقياس مدى كونها مناسبة أو غير مناسبة.
المرحلة الخامسة: مراجعة جميع المراحل مرة أخرى، والانتباه فيما إذا أضيفت معطيات جديدة أو حدث تغيير، ثم نقرر بعدئذ، وإذا لم يكن القرار مناسبا يمكن عمل فحص جديد.
صحيح انه يجب المرور بمراحل لفهم موضوع القرار و اشكالياته لكن بعض القرارات المتشعبة و ذو النتائج المتعددة تحتاج منا المخاطرة باقل نسبة خسارة ,,,مثال كتنفيذ قرار اداري ضد الموظف الذي يكون تحت امرتك رغم العلاقة الجيدة معه الا انك ملزم بتنفيذ قرار الادارة,,,و اذا تحدثنا عن الهدف ,,,فان هذا التنفيذ قد يؤدي الى التقليل من كفائتك و حكمتك للقيادة بسبب خطا صادر من الادارة العليا ,,و رغم ذلك انت ملزم بتنفيذ القرار,,,فصنع قرار لا يكون دائما بمثل السهولة التي تفرض علينا دراسة و تحليل نتائج مشابهة لكل القرارات,,,و عليه فالانسان يحتاج للخبرة و التجربة و حكمته الخاصة في صنع القرارات التي قد تغير من واقعه و مستواه الوظيفي و المهني ,,,
82
يجب الالمام بكافة جوانب الامر الذي سأصدر له قرار و دراسته جيدا جدا قبل الحكم و اصدار البت فيه
التشاور ايضا مهم جدا بين اصحاب القرار او بين صاحب القرار و من لديه خبره في الامر الذي هو محط القرار لان كل هذا سيصب في النهاية في مصلحة القرار السليم تجاه هذا الامر
يجب اولا تحديد نوع القرار من حيث الاولوية والوقت والضرورة والميزانية المتوفرة لدى لتنفيذ هذا القرار ثم بعد ذلك اتمام خطوات اتخاذ القرار ووضع البدائل ثم اختيار البديل المناسب لتنفيذة تبعا للموارد المتاحة فى اطار الهدف العام للعمل
لكي يتم اتخاذ قرار بشكل سليم يجب الاهتام بالاتي.
* يجب تحديد المطلوب( اي المشكلة تحديدها وتعريفها)
*جمع المعلومات الكافية والسليمة
*تحليل وتصنيف المعلومات
*اقتراح الحلول والمفاضلة بينها
*اتخاذ القرار
*المتابعة والرقابة
: عملية صنع القرار
أ - خطوات صنع القرار
ب - تحليل القرار
ج - عملية الابداع
د - عملية الابداع
هـ - القرارات الاستراتيجية
- جمع المعلومات
: اسلوب التدفق الذهني
: الشورى
وذلك ماتعلمناة فى عمليه صناعه القرار