أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
السلام عليكم
تحياتى و شكرى على ما يحمله السؤال من قيمة
حرية الصحافة غير أنها فى حاجة إلى المزيد من التشريعات التى تحميها هى بحاجة أكثر إلى إرادة لتتبنى التشريعات و تحميها و إرادة أكبر لتتطهر من العلقات الصحفية التى تمتص دماء الصحافة ثم ترقص فوق رفاتها
إحترامى و تقديرى
هذا السؤال سألته لصحفيين أمريكيين وبريطانيين... فيذكر الأمريكي أنه بعد أحداث سبتمبر أصبحت الصحافة ضعيفة للقيود الأمنية (patriot act) مما جعل عملهم لا يغطي الأحداث بشكل أفضل كما حصل في قضية اسلحة الدمار الشامل... أما البريطاني فيشكو من الدعم المالي وشحه مما اضعف التحقيقات الصحفية... نشأت مؤخراً صحافة من نوع أخر وهي الصحافة الممولة شعبياُ وليس عن طريق الضرائب بل التبرعات، حتى يكون الصحفيون مستقلون...
بالنسبة للعالم العربي، فالصحافة ضعفت لما ضعفت الكويت، وصارت لمن يدفع، ورغم ذلك فأمر الصحافة الورقية في ضعف لأن وسائل التواصل الاجتماعي وكذلك التلفاز بدأ يحل محلها...أتمنى أن تكون الإجابة أفادة السائل..
لابد ان يتطور القوانين من فترة لاخرى حتى يتمكن كل صحفى فى القاء ما بجعبتة حوال العالم ونشرها للناس ولكن هنا المشكلة لا يمكن تقديم كل شى بناء على القوانين التى توردها كل دولة مثال على دلك لا يمكن ان نتحدث فى السياسة ونعبر عن ارائنا وهدة اكبر متال للصحفى عندما يتجة الى دلك فان ينتهك حقة من قبل تلك الجهات
بالتأكيد لا توجد حرية كاملة للصحافة والإعلام العربي.. دائمًا هناك سقف لا يسمح بتجاوزه.. إما سقف وضعته السلطة.. أو المؤسسات الفاعلة في المجتمع ومنها السلطة الدينية.. بل إن كثيرًا من الصحفيين والإعلاميين يضعون بأنفسهم سياجًا منيعًا يفصلهم عن الحرية.. ربما هو داء الخوف الذي زرعته الأنظمة المستبدة بين شعوبها.
الصحافه مهنه ومهمه شريفه نزيهه متواضعه لا يهم مكانها المهم كلامها فالصحفي لابد ان يكون متعلم وعالم الصحافه حريه لا يوجد لها قوانين ولا حدود الصحافه هيا الحريه فكيف تضع قوانين للحريه ولكن توجد قوانين على من يخالفها ويسعى لتدميرها التحقق من الاحداث والتئكد من المصادر فمن كذب بالصحافه يعاقب بحسب كذبته ومصيبته الصحافه مثل الفتنه والفتنه قد تكون خير او شر الصحفي لا ينطبق عليه قانون في عمله له حريه تامه واحترامه التام فعقوبته او ترقيته حسب نبئه واخباره (من يحارب الحريه ) الباطل عمره ما يهزم الحق ولا يحارب الحق الا الباطل ؟
طريقا الحرية و الصحافة العربية افترقا منذ زمن، الصحافة العربية تتحدث بلسان السياسة اليوم، تتكلم باسم مصلحة الحكومة، بدل أن يكون الحق صوتها.
كل ما تتناوله وسائل الإعلام لا يتضمن أي موضوعية أو مصداقية، و أصبح الصدق فيها يعتمد على إرضاء الحاكم، او أصحاب المال، أو حتى لتحقيق المكاسب الشخصية، التي تصب دائما في مراعاة ما تراه "الحكومات"..أصبحت هذه هي القوانين الجديدة التي تحكم "مهنة الكلمة" ، و من يخرج عنها يعاقب بأبشع الطرق، تبلغ حد النفي، و التجريد من الأهلية، و حتى القتل و الاغتيال.....الحرية في بلداننا "جريمة"، يعاقب عليها قانون "الحكام"
اشكر سيادتكم على الدعوووووووووة الكريمة
للاسف الصحافة العربية تخضع للكثير من القوانين
الصحافة العربية تحتاج لقدر من الحرية والثقة بالذات
مع اخضاع الصحافين لتدريبات اكثر كثافة وافهامهم مفهوم الصحافة الصحيحة