أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
السلام عليكم
يخسر لغته ما لم ينشئ حياته عبر مواكب الاعمار رسوخا في التاصيل كمبدا التشبث بالهوية والقيم ومن الفضيلة العودة الى الاصل اذا ما جرفه سيل الثقافات المغرية عن مساره القومي . فمن مقومات الشخصية اللغة فهي تورث فطرة والفطرة اما تلوث بالتربية الطفيلية او الاغراء او الانكار للاصل وهذا عار وخسة في في بناء الفكر القومي ونسال عن هؤلاء الذين بدلوا اعرافهم وحادوا عن اصلهم من نسبهم الى ما يرجع ذكركم بما ذا تكلم والداهم واجدادهم وبما يقيمون شعائركهم ان كانوا من اهل القران.
فمن لا يعتز ببيئة اسلافه وتربية من من كان سبب في وجوده وبدينه طيبة حياته وحجة أاخرته فكيف يحي ,اراه يحي متطفلا مقلدا بخيس الذمة.
فاللغة العربية تحاكي تدينك واجتماعيتك ومقومات نشاتك ان خسرتها فمن غير المعقول ان تكون سليم العقل والقلب وانك تهدم كيانك ولا تبني له صرحا.
السلام عليكم
تحياتى للاساتذة
اتفق مع اخى الاستاذ سليمان فيما ذهب اليه , القران و الفية بن مالك
كما اضيف ان فكرة الاستاذ زياد التى تعتمد على الاسرة يمكن استثمارها عبر استخدام فكرة التلعيب باللغة(الالعاب اللغوية ) مثل الالغاز و استخدام السؤال عن الاشياء فى صورة لعب
و تاكيد اهمية زرع الإنتماء التى وجه إليها السيد قدور فى إجابته و تنمية و تعميق الاتصال بالجزور التاريخية و الثقافية عبر القصة و الحكاية
و ما نادا به الاخ بندر من استخدام اللغة فى وسائل التواصل و هذا ما اراه موجود و نشط على هذه المنصة
و أضيف إلى أن الغرب إستطاع النهوض عبر ترجمة العلوم العربية , اتسائل لماذا يقف المتخصصين حجر عثرة فى طريق تعريب العلوم مثل الطب و الصيدلة و الهندسة و غيرها من العلوم
و إزالة العقليات التى تحتكر العلم , عبر تبنى العقول الحرة للتعريب كهدف إستراتيجى لنهضة الامة وإعادتها إلى الصدارة
تقديرى و احترامى
تحية واحترام وبعد ...
اشكرك على السؤال ,,, أعتقد أن أهم المبادىء التي يجب أن نتمسك بها تبدأ من داخل المنزل وإعادة النظر في الاستخدامات اللفظية للغتنا وبالأخص أمام الأطفال تحديدا ,, لان للأسف ما قد ذهب ذهب .
ومن ثم إعادة الزخم للغة العربية داخل مدارسنا وجامعاتنا فكثير من الأحيان نجد شباب لا يجيد التعبير والأملاء باللغة العربية , ومن مشاهداتي أجد أن بعض الشباب يلجىء للغة الأجنبية على أساس إعتقادة نوع من الحضارة متناسيا حضارتنا وتاريخنا .
وتقبلوا احترامي وتقديري
الاهتمام بالنشء لغويًا وثقافيًا والمحافظة على اللغة العربية لأنها منبع الهوية والوجود.
تشجيع الباحثين التقنيين لعمل برامج آلية باللغة العربية لتصبح بديلا عن البرامج الأجنبية.
تصحيح الصورة السلبية التي تصدرها بعض الأعمال في وسائل الإعلام عن اللغة ومعلمها.
العلم جيدا أن اللغة تواجه مخاطر الانفتاح المعلوماتي بهدف مسخ هويتها.
الانفتاح على الثقافات الوافدة والاستفادة من تطورها العلمي والتكنولوجي من خلال خطة تضمن ايجابية هذا الانفتاح وسلامته.
الاهتمام بالقواعد الأساسية للغة وتطبيقها.
التطبيقات المستمرة للطلاب في المدارس.
تسهيل اللغة العربية على طلاب التعليم الأساسي وعدم تصديرها كأزمة تواجههم فيكرهها الطلاب.
الاستعاضة على اللغات الأجنبية باللغة العربية في التعاملات مثل (تبديل اللافتات على المجال التجارية بالعربية لأنها تستوعب كل لغات العالم).
التعاملات اليومية بين الطلاب والشباب والمؤسسات نستعوض فيها بالحديث باللغة الأجنبية للعربية مثل « center-تعني مركز، و Cancell تعني إلغاء، Control تعني تحكم، Now - الآن.
تدريس اللغة العربية في كل الكليات سواء النظرية أو العلمية.
ضرورة التحدث بالفصحى داخل المحاضرات. يجب تدريب الإعلاميين للحديث باللغة العربية.
كفى باللغة العربيّة إكراما أن تكون لغة القرآن التي تعهد رب العرش بحفظه من خلالها أو بحفظها من خلاله فالأمر سيان
تعليم القرآن منذ الصغر للكبر كمادة أساسية وتكثيف عدد الساعات لمادة العربي والتعبير ودراسة الأدب العربي وتحبيب الطالب باللغة العربية عن طريق مسابقات الحفظ للقرآن الكريم والتفسير ومسابقات في التعبير والإملاء وأيضاً من خلال درووس للإلقاء والتمثيل للمسرحيات باللغة العربية الفصحي
بجب ان تكون الغة العربية من مططلبات الجامعات كي تبقى في اهميتها
استخدام اللغة مع الافراد من مختلف الجنسيات وبمفردات بسيطة
اتاحة التواصل بالايميلات بالعربية
شكرا على الدعوة وأتفق مع الأستاذ قدور
يجب على الكتاب و المفكرين - وهم كثيرون - أن يحافظوا على اللغة العربية الفصيحة ، و أن يمنعوا الأخطاء قدر الإمكان الأخطاء بالجرائد اليومية و المقالات التي تعجل بضياعها... ( أرى كل يوم بالجرائد مزلقًا .. من القبر يدنيني بغير أناة ) ( إلى معشر الكتاب و الجمع حافل .. بسطت رجائي بعد بسط شكاتي )