أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
يتحدث الشاعر هنا في هذه الأبيات عن حبه فهو يبدا بالسؤال هل فعلا احبها فياتي الجواب نعم احببتها وكيف لا يحبها وقد عشق صوتها. فكان له كنغم ملحن يطرب سمعه وقلبه وخاصةً عندما يكون ممزوجا مع ذلك الحب.وهذا الحب جعله يعشقها لدرجة أنه كان كالعطر الذي كان يفوح من ازهارها ويعطر كل شيء. وهو أيضاً عشق هويتها فكان حبا ووجدا كروضة مليئة بالأزهار والنباتات يغرد في سماه طيور تجعل من يراها يعشق رؤيتها لجمالها. إذا هنا الشاعر يمزج حبه ووصف محبوبته بجمال الطبيعة وبساطتها. فهو يريد أن يوصل مدى الحب والعشق اللامتناهي لهذه المحبوبة. فكان أشبه بما تجده في الطبيعة. .