أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
من ناحية مفهوم التامين الفنى فان الخطر هو كل مايجعل الفرد غير مطمئن لمستقبل الشىء الذى يعمل فيه أو الممتلكات بصورة عامة وغير متأكد من سلامتها من تحقق الخطر وتسبيب خسائر ماديه كما أنه فى نفس الوقت يكون غير متأكد من عدم تحقق الخطر ولذلك يلجأ للتامين ويحول أخطاره الشخصية التى قد يتعرض لها لشركة التامين ويريح باله , فالخطر حتى يكون قابلا" للتامين لابد من أن يكون كماذكرت أنفا"بجانب أن مبدأ التعويض فى التامين ينص على تعويض المؤمن له عن الخسارة التى تعرض لها جراء تحقق الخطر دون زيادة أو نقصان فى مبلغ التامين وان لايجنى المؤمن له أى ربح من عملية التامين
أما المخاطرة فقد تنطوى على تسسب الخسارة أوتحقق أرباح وهذه العملية لايغطيها او يضمنها التامين وذلك على حسب مبادئه واساسياته الفنية
ولكم الشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
المخاطرة تعنى المجازفة , وهى أعمال وقرارات إرادية يقوم بها الإنسان , وعندما يخلط المدير بين مفهوم المخاطرة ومفهوم الخطر , فإنه يقفز قفزة ذهنية خاطئة , فالمخاطرة المالية شيء محمود , أما الخطر فهو شيء مذموم , ويؤدى هذا الخلط إلى توليد شعور داخلي بالنفور من المخاطرة المالية , وعليه يمكن الاشارة الى هذا المفهوم كالاتىالخطر = الضرر , ويغلب عليه الطابع الاجبارى , وهو غير مرغوب فيه
والمخاطرة قد تتأثر إما بوقوع الضرر ، أو تحقيق الاهداف التى تعود بالنفع ويغلب عليه الطابع الاختيارى لذا فإن إدارة المخاطرة تهدف إلى تحقيق الاهداف التى تعود بالنفع ، ودرء الفرص التى من شأنها وقوع الضرر
الخطر : = الضرر . الامر الخطير
المخاطرة : = المجازفة او وهو مصطلح اداري مالي لتصنيف قرار او دراسة ما من اجل تحقيق الاهداف مع وجود احتمال ( الخطر ) .
.اتمنى وصلت المعلومة اخي
الفرق بين الخطر والمخاطرة الخطر هو من دون ارادة الشخص و المخاطرة تكون بإرادته - الخطر = الضرر , ويغلب عليه الطابع الاجبارى , وهو غير مرغوب فيه .
والمخاطرة قد تتأثر إما بوقوع الضرر , أو تحقيق الاهداف التى تعود بالنفع ويغلب عليه الطابع الاختيارى
الخطر هو شئ مادى يعوق الانسان عن تحقيق أهدافه و يؤدى إلى حدوث خسارة فى الأرواح و رأس المال و المعدات ويرجع السبب نتيجة المعادلة المشهورة الخطر= 98% فعل بشرى غير مؤمن (Un safe act ) + ل2% ظرف طارئ ( un safe condition ) المخاطرة هى فرصة حدوث الخطر و تعتمد على احتمايه حدوث الخطر و شدته