أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
سيدى د.محمد كتوع لااحبذ ان يكتفى الاستاذ بكتاب محدد للاستفادة منه فى طرق واساليب التدريس ولكن لابد ان يلم المعلم بعلم النفس التربوى وغيره من الكتب التى تقفصل فى المناهج وطرق التدريس والاستفادة من الخبرات التربويه من قدامى المعلمين ولابد من ان يتوصل المعلم الى مزيج من النظريات التربوية فى طرق التدريس ومن ثم وضع وابتكار اسلوبه الخاص فى التدريس.
بصراحة أنا لا اعرف كتاب محدد، كما أنني لم أعتمد يوماً على كتاب محدد ، المسألة مسألة موهبة والموهبة نعمة من الله تعالى، وكل استاذ موهوب يملك اسلوبه وكريقته الخاصّة ويبتكرها لتكون متناسبة مع معايير طلابه
لذلك لا يوجد طرق واساليب ثابتة، بل مجرّد نظريات يتم تداولها من منطلق أنها طبّفت على عينة من الطلاب ولكن قد تكون معايير تلك العينة مختلفة عن معايير طلابك
أي قد تقرر اعتماد المستوى العالي للتكنولوجيا المعتمدة في اليابان بين أيدي طلاب لم يسبق أن شاهدوا وتعاملوا بالأجعزة الالكترونيّة من قبل، فكيف سيدرسون ويفهمون؟ المعايير التي عليك البناء عليها يجب أن تتوفّر في البيئة نفسعا ، ثم تستطيع أن تطور تلك المعايير تدريجيا@
هناك كتاب جميل للاستاذ جمال بن ابراهيم القرش عنوانه "مهارات التدريس الفعال"يعرض بعض المهارات والاساليب التي ينبغي على المعلم اكتسابها لتحسين مستواه التدريسي وكيف يتعامل مع تلاميذه بطريقة صحيحة ويستدل حتى من القران والحديث النبوي الشريف . شكراا
يوجد كتاب اسمه التدريس لاحداث فرق وهذا الكتاب باللغه الانجليزية هو لمجموعه من المؤلفين
للاسف لا اعرف كتابا محددا ولكن الواقع هو خير معين ودليل
الحقيقة لم ولن أفضل كتاب عن الآخر أن كل منهم يفيد بطريقة أو بأخرى، وعمومماً الممارسة والخبرات الميدانية في الصفوف ومع الطلاب هي خير معلم.
خوض الحياة وتجاربها بالاستعانة بأساليب رسول الله_ صلى الله عليه وسلم_ التربوية