أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
السبب هو حب الدنيا والتطلع إلى العلو في الأرض وفهم الدين حسب هوى النفس
ظاهرة التطرف أو الإرهاب تقتصر على البعض ومتفاوتة النسب بالرغم من أن جميع الأفراد فى جميع المراحل بنفس البلد تدرس تقريبا نفس المناهج الدراسيىة والجميع واقع تحت سيطرة نفس الأنظمة ..فأعتقد أنها لعبة دولية ونجحت أو ظاهريًا تنجح لبعدناعن منهج الله ورسوله واتباع الهوى
يمكن صياغة السؤال بطريقة اخرى.. ممكن تكون على النحو التالي:
1. كيف يمكن العمل على تقديم مناهج تربوية ترتقي بالمتعلمين في جميع المراحل الدراسية، وما السبل الكفيلة لمواجهة الإشكالات التاريخية التي تؤسس للتطرف والارهاب؟
او:2. ما الاسباب الحقيقية وراء التطرف والارهاب:
أ- الأنظمة السياسية ب- المناهج التربوية. جـ- جهات خارجية. د- أسباب أخرى (يمكن ذكرها..)
هي أكبر من لعبة مخابرات بكثير، هي لعبة رأسماليين متربعين على السلطات ومأمورين من شبكات البنوك و شركات الأسلحة، فالأزمات والحروب هي المورد الأبرز لزيادة ودائع البنوك من الثروات المسروقة ومن بيع الأسلحة
والموضوع لا يحتاج الا الى بروباغاندا سياسيّة واعلامية وتوفير الظروف لها
ومن أهم عناوين البروباغندا التي اخترعتها أمريكا وروجت لها بشكل كبير لتبرر عدانه الهمجي والاجرامي
ثم تعلمت ايران أصول اللعبة فاخترعت كلمة التكفيريين لتبرر فتلها للشعب السوري الذي تبيّن أن% من السوريين الذين لا يتبعون ملتهم، تكفيريين - واخترعت أيضا ماركبار أمريكا وماريكبار اسرائيل لتبرر عدوانها على اليمن والسعودية ولنشر وبسط سيطرتها في المنطقة
حتى أن بعض الساسة في الدول العربية اخترعوا ما يسمّى بالاسلام المعتدل ليس لضحض كلمة ارهاب بل لاعلان موقف متخاذل بأنهم لا علاقة لهم بالأبرياء من النساء والأطفال الذين يموتون ببورما وبسوريا وفي أي مكانوبدأنا نسمع أيضاً بتسميات جديدة لحزب الله كحزب اللات وحزب الشيطان
د.محمد المطلوب هو تعريف مغنى كلمة ارهاب في المناهج ونشر الثقافة والتوعية السياسيّة بين الطلاب ، ليستطيع كل طالب معرفة ما هو الارهاب ومن هو الارهابي ، الأصولي، المتطرّف والتكفيري الحقيقي
العزيز د.محمد كتوع لكل فعل رد فعل مساوى له فى المقدار ومضاد له فى الاتجاه هذا القانون العلمى ينطبق على السلوك البشرى ايضآ ،فظاهرة التطرف والارهاب لها كثير من المسببات منها الاستبداد والاحساس بالظلم ،ومحاولة البعض استغلال المعتقدات الدينية لاستعباد البشر تؤدى للغلو فى الدين او فى البعد عنه وينتج عن ذلك تيارات وجماعات تكفيرية ، وهذا الغلو يحدث لعدم فهمنا للدين بصورة صحيحة ،فالتدين الذى لايجعلك تحس بالاخر وبحقه فى الحياة،ولايمنعك من الظلم للبشر يصحح شططآ ليس الا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول "انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق "فالذى لا اخلاق له ليس متدين ولا يعرف الله.
استبداد الانظمة الحاكمة --- ايجاد سوق للسلاح
بالطبع لانستطيع أن نتجاهل عامل استبداد الأنظمة حيث تلعب دور ثانوي بالتحريك الشعبي ولكن بنظري هي لعبة دول كبرى ومخابراتها.