أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نظرية الألعاب: وتسمى أيضاً نظرية المباراة ، وهي تحليل رياضي لحالات تضارب المصالح بغرض الإشارة إلى أفضل الخيارات الممكنة لاتخاذ قرارات في ظل الظروف المعطاة تؤدي إلى الحصول على النتيجة المرغوبة. بالرغم من ارتباط نظرية الألعاب بالتسالي المعروفة كلعبة الداما، إكس أو، والبوكر، إلا أنها تخوض في معضلات أكثر جدية تتعلق بـ علم الاجتماع ، والاقتصاد ، والسياسة ، بالإضافة إلى العلوم العسكرية.
إن تطبيقات نظرية الألعاب واسعة ومتعددة وقد أشار مؤلفي النظرية فون نيومان - مورغنستين بأن الأداة الفعالة لنظرية الألعاب يجب أن ترتبط ارتباط وثيق بعلم الاقتصاد ونظرية سلوك المستهلك، وتعتبر النماذج الاقتصادية وخصوصاً نموذج اقتصاد السوق ، سوق المنافسة الكاملة مكاناً مثالياً لاختبار فرضيات نظرية الألعاب ، بالإضافة إلى الاستعمال الشديد لنظرية الألعاب في قسم بحوث العمليات الذي يخوض في مسائل تعظيم الأرباح وتخفيض التكاليف.
كما ترتبط نظرية الألعاب ارتباط وثيق بعلم الاجتماع وتستخدم على نطاق واسع في السياسة.
وبحسب اراء لعلماء عديدين فإن لنظرية الالعاب مع فيزياء الكم تطبيقات كثيرة لشرح الادراك البشري وانماط التفكير غير المنطقي.
مما تقدم وطالما أن هذه النظرية ترتبط بعملية إتخاذ القرارات / أو أفضل القرارات فإن هذه النظرية / أو اللعبة تساعد في عمليات التحليل البيئي كثيراً من خلال تطبيقاتها السابقة.
متابعة ...........................................
شكرا على الدعوه الكريمه
وأعزز ما جاء برد السيد / طارق الأمين ، وإن جاز لى أن أضيف شئ ، فهو إمكانيه إستخدام هذه النظريه فى تحيد الأستراتيجيه الأقرب لتحقيق أهداف المنظمه ، وخاصه فى حالات رغبه المنظمه فى التوسع من خلال زياده حصتها السوقيه الحاليه أو من خلال التفكير فى إقتحام أسواق جديده والتنافس على إكتساب حصه سوقيه بها
تحية واحترام وبعد ...
اشكرك استاذ عبد الله على الدعوة الكريمة ,,, وأنا اتابع اجوبة الاساتذة الافاضل لانه ليس لدي ما اقدمه في هذا المجال
وتقبل احترامي وتقديري
شكرا لدعوتك
للأسف لا أملك اجابة
متابع...
شكرا لدعوتك
.................متابع.........................
شكرا على الدعوة
واتفق كليا مع اجابة الزميل الفاضل طاريج
شكرا لدعوتك
ولكن ليس لدي خبرة عن نظرية الالعاب ولم اسمع عنها من قبل