أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أم راجع إلى ضعف الإمكانيات في توفير مواطن الشغل
مش بس سياسه التعليم الغير مدروسه كمان فرص العمل قلت جدا مع زياده اعداد السكان وقله الموارد
يرجع زالك الي سياسة التعليم الخاطئة واتباغ سياسة عدم الانتاج طبقا لمتطلبات سوق العمل
اولا لا يوجد سياسة تعليم في البلاد العربية
ثانيا هناك اعداد متخرجين كثر ولكن غير محترفين وهذا ما يدعي صاحب العمل لاستقدام عمال من الخارج وليس من البلد نفسه
اولا لا يوجد سياسيه تعليم بالدول العربيه
و لذلك يوجد العديد من البطاله او الذي يعمل في غير تخصصه
نعم يرجع الي سياسات التعليم الغير مدروسة
في الدول المتقدة يتم تحديد عدد المنضمين للتعليم بكل تخصصاته حسب الحالة الاقتصادية وحسب المشروعات التنموية العملاقة التي ينتظر أن تبدا فيها الدولة فيتم زيادة أعداد المقبولين في تخصصات معينة سوف يطلبها السوق في فرتة مستقبلة ويتم تخفيض عدد المقبولين في تخخصات أخرى حسب السوق
أعتقد بسبب الانيميا الحادة في المشاريع التنموية و الاستثمارية الحقيقية في دول المنطقة و اعتمادنا الكبير على الاستيراد بدلا عن التصنيع و الانتاج. بدليل ازدياد فرص العمل الان عن السابق في السعودية و الخليج للنهضة الصناعية و العمرانية التي تعيشها دول الخليج.
لو توفرت الاموال ... لا الاموال متوفرة
بل لو توفر التوظيف الصحيح لاموال دولة في اعداد البنى التحتية الصحيحة لقيام نهضة حقيقية بها ، فستنطلق الاستثمارات و الصناعات و المشاريع الزراعية و الخدمية و غيرها بدون كثير تدخل من هذه الدولة، فهي قد عملت ما عليها و هيأت الظروف المناسبة للنهضة الشاملة.
أما دعاة تقنين التعليم و حصره بحسب السوق فلا اتفق معهم ، و اضرب مثلا بامريكا حيث تستقبل سنويا الاف المهاجرين شرعيين و غير شرعيين و ما تزال تطلب المزيد. لماذا ؟ لانها في نهضة مستمرة و تنمية و مشاريع كل يوم.
سوق العمل الحالي والتقليدي لايستوعب معظم الخريجين بسبب:-
المستوي التعليمي غير جيد.
التشتيت البين بين اصحاب العلم والخبرة وأصحاب رؤوس الأموال.
الإجراءات الغيبية في إيدي موظفي الحكومة التي تشجعهم علي ملاحقة أصحاب الأعمال علي أنهم طرائد ومغنم.
هرب أصحاب العلم الحديث والراقي ووجود فرصهم في بلاد تقدم لهم كل الإغراءات للأقامة بها والأستفادة من خبراتهم.
سيدى الفاضل تحيه طيبه
من وجهه نظرى ان تلك الظاهره ترجع الى فشل سياسات الدوله الداخليه والتى تبنى ثقافتها على الهدم العقلى والفشل وعدم فهم ما يدور حولك
وسياسه التعليم الفاشل بالدول وعدم الاهتمام بقيادات التعليم والتى تصل ان تجد ان طبيبا بشريا يصبح وزيرا للتعليم
العمل الفوضوى دون خطط مسبقه او بنيه تحتيه لسوق العمل والعمال والتعليم
فما يدرس فى الجامعات من مواد نظريه يمكن ان لا يكون لة علاقه بالحياه العمليه مع عدم اتاحه فرصه لاحتكاك على الطبيعه للطلبه لتعليم الواقعيه فى التخصص
فالتعليم العربى يجعل الطالب يحفظ ولا يفهم ويسمع ولا يفكر
سياسات التعليم العالي الغير مدروسة من المفترض أن تقوم بدراسات مستوفية لسوق العمل قبل أن تحدد أعداد المنتسبين وتوزيعهم على جميع المجالات ، فإما التوصية بزيادة فرص العمل أو تحديد العدد تناسبا مع ما هو متاح من فرص.