أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
يحتاج الى الدورات و التدريب الميداني في سوق العمل ليتمكن من العمل
شكرا للدعوة
الممارسة العملية تكشف لنا الفرق الواسع بين النظرية والتطبيق ..
لذلك على الخريج المتميز ان يشارك في دورات بمجال عمله وهناك مؤسسات ومواقع تدريب تمنحه جزء يسير من الخبرة والممارسة وتعزز رصيده في فرص ايجاد العمل
أحيانا يتم تفصيل الدراسة الجامعية ليتواكب المنتوج مع ما يعرض في سوق العمل، والذي (سوق العمل) هو المكان الحقيقي لممارسة ما ندرسه في الجامعات...
الخريج الممتاز - ولعل كل الخريجين يعتقدون أنهم ممتازين - لا بد له من ممارسة ما درسه عمليا حتى يستطيع أن يجد وظيفة جيدة. وبإمكان الخريج الجديد اكتساب بعض الخبرات الأولية عن طريق التدريب والعمل بطرق كثيرة داخل بعض المؤسسات حتى يستطيع أن يؤهل نفسه جيدا للعمل الفعلي!
شكراً علي الدعوة
الاختلاف هو تطبيق المعاير في الواقع الفعلي
اما بالنسبة للخريج الجديد عليه البحث وبجد في الشركات الكبري و عرض انجازاته الدراسية عليهم و اقتراح العمل معهم كمتدرب ليثبت كفاءته كموظف
الفرق شاسع بين الدارسة الجامعية و بين سوق العمل
وللأستعداد للدخول إلى سوق العمل بدون خبرة تحتاج إلى حضور الدورات وورش العمل وخوض تجربة العمل التطوعي لممارسة مختلف المهارات ومع الممارسة تكسب قليلاً من الخبرة
شكرا على الدعوة
فى رائي المتواضع
اعتقد ان الحياة العملية هى المختصر المفيد من الدراسة الجامعية
فكل مهنة ايا كانت هى عبارة عن علم مخطوط تحول مع الزمن الى مهنه لان كل وظيفة هى اليات وحركات ميكانيكية وذهنية متتابعة ومترابطة ومتناغمة تؤدى فى النهاية الى انتاج معين تعلمه من تعلمه عن علم او ممارسة
شكرا للدعوة
اعتقد ان سبب الاختلاف بين سوق العمل عن الدراسة الجامعية هو ان الدراسة الجامعية لا تعطيك كل شي ففكثير من الاحيان قد لا تجد دراستك الجامعية ذات جدوى ما لم تحتك بالعمل في ارض الواقع اضف الى ذلك ان سوق العمل متغير ومتجدد و الدراسة الجامعية غير متجددة دائما
الوظائف الابتدائية، لا حرج في أن يبدأ حديث التخرج من اسفل السلم.