أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
القيادة التبادلية , هي احدى انماط القيادة حيث يقوم القائد(كمدير) باستبدال الادوار بينه وبين موظفيه ليصنع منهم قادة ويشجعهم على اتخاذ القرار ويبني بهم الشخصية القيادية , وهي واحدة من افضل انماط القيادة لما لها من دور في صناعة وبناء القادة , ولكن ماهو الحد الفاصل بينها وبين التخلي عن المسؤولية والتنصل من الواجب بحجة تبادل الادوار ؟
تحية واحترام وبعد ...
من خلال ما فهمت من السؤال ,, هو اسلوب يتبعه بعض القادة الاداريين خلال اجتماع تباحثي يطرح بها مشكلة معينه أو أمر يخص الشركة أو المؤسسة أو المنظمة ... إلخ ويقوم المدير بالتنحي عن منصبه خلال الاجتماع لموظف أو مدير أقل درجة أو مسؤول ويطلب منه أن يقوم بطرح المشكلة ومناقشة الحلول بحيث يصل المدير إلى رؤيا تمكنه من إتخاذ قرار فيما بعد مستفيد من الحوارات التي دارت خلال هذا الاجتماع ,, وعلى ما أعتقد هذا النوع من تبادل الادوار بدأ في اليابان وكان يستفاد منه كنوع من التدريب .
ويمكن استخدام هذا الاسلوب في الجامعات ما بين الدكتور المدرس والطلاب متلقي العلم
وتقبل مني الاحترام والتقدير
شكرًا للدعوة الكريمة
من وجهة نظري البسيطة للغاية
يعد اُسلوب تبادل الأدوار من الأساليب التي تحقق نتائج مرجوة وتعد احد أساليب مضاعفة مسؤليات للموظف الأقل درجة من المكلف بالأمر وهي عادة تستخدم لتحضير الشخص لمنصب اعلي مما هو فيه او مرحلة انتقال مهام وهي طريقة ايضا لقياس قدرات الفرد المرشح لهذه المهام وسهولة اتخاذ القرار من الادارة العليا وكل ذلك يعبر عن الجانب الإيجابي لهذا الأسلوب المبتكر
ولكن مساوئ هذا الأسلوب التواكل والتنصل من مسؤليات المدير الفعلي المكلف بهذا العمل فيكون الغرض من استخدام هذا الأسلوب اخلاء المسؤولية عند حدوث خطأ وتصدر المشهد عند نجاح المهام اي يحمدون بما لا يفعلون ، فكثير من القادة يحول الموظف ذات الحافز والنشاط الي عروس الخيوط فيحركه كما يشاء ويُجعله متصدر المشهد ولا يظهر الا عند تحية الجمهور وان كان الأداء سئ يظل خلف السيتار
ولكن في نهاية القول لا أعيب علي الأسلوب ولكن أعيب علي مستخدميه فهم من يحددون مهية التطبيق
ولكن من المنظور المهني الذي انشأ من اجله هذا الأسلوب يعد من اهم أساليب تسلم منصب جديد وايضاً تحويل الفرد من منفذ مهام لقائد هذه المهام
واسف للإطالة
شكرا لدعوتكم
يبادل الادوار يتم فى نفس المستوى الوظيفى (بين المدراء) وذلك لحماية المنشاه من الخروج المفاجىء لاحد المدراء والنوع الثانى هو تأهيل المستوى الثانى ليستطيع ادارة العمل فى حالة غياب او انشغال المستوى الاول فى الادارة
ويتم ذلك عن طريق التدريب التدريجى وبعض التفويضات التدريجية لحين الوصول الى المستوى المتقدم فى الادارة
مع العلم بأن هذا لايؤثر على المستوى الاول لانه يتحول من مدير ادارة الى قائد فريق عمل.
ان تبادل الادوار اقي اي منظمة وذلك عن طريق المشاورات وتعميم الخبرة ونقلها كذلك عند غياب اي عضو في المنظمة فسيتم استخلافه بالغضو الذي يليه او مادون في المنصب وكذلك اخذ دورات تدريبية في تخطي الازمات والعمل الجماعي الذي يعود بالفائدة على المنظمة
تحية طيبة..
من وجهة نظري المتواضعة اجد هاذ الاسلوب هو الاسلوب الراقي والابداعي في ادارة الاعمال وبل التالي خلق بدلاء عند الضرورة...
وبعتقادي يقاس نجاح الادارة والمدير الناجح في خلق قادة ناجحون...
اشكرك على الدعوة
متابعة ......................
شكرا للدعوة فى انتظار اجابات الزملاء
شكرا على الدعوة
شكرا على المعلومات وعلى اجابة الزملاء
مع التحية والتقدير
شكرا على الدعوه الكريمه
وأعزز ما جاء برد السيد / زياد ، وخاصه فيما يتعلق بالمعايير التى يجب أن تتوافر فى تطبيق مثل هذا النمط من أنماط القياده ، وأيضا إختيار القائد لمن يمكن أن يتم التطبيق معهم ، حيث أن الأمر من وجه نظرى لا يصلح للتطبيق فى كافه المواقف ، ولا على كافه العاملين