أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
يضمن أصحاب المصلحة للمشاريع استدامتها المالية ودعمها العام من خلال ضمان مشاركة دائرة متزايدة الاتساع من الشركاء والمؤيدين للمشروع منذ البداية ويمكن أن يساهموا في تطوير رؤية مشتركة للمشروع. وبناء شبكة من الشركاء وأصحاب المصلحة والمؤيدين .
تعتبر هذه العملية مستمرة لكن التركيز الرئيسي هو خلال مرحلة تطوير ما قبل المشروع.
زاصحاب المصلحة في المشاريغ هم كل من تعود عليهم منافع ايجابية او سلبية من المشروع ويجب تحديدهم قبل البدء قي المشروع ودراسة كيقية تحويلهم ال منتفعيم ايجابيين
شكرا على الدعوه
هم الذى يعود عليهم المشروع بالنفع ويتم تحديدهم فى بدايه التفكير والتأسيس المشروع
أصحاب المصلحة بالمشروع هي كيانات داخل أو خارج منظمة تقوم:( برعاية مشروع, أو لها مصلحة أو تحقق مكسبًا عند إنجاز المشروع بنجاح; ربما يكون لتلك الكيانات تأثير إيجابي أو سلبي على عملية إنجاز المشروع. وتشمل أمثلة أصحاب المصلحة بالمشروع المستهلك، ومجموعة المستخدمين، ومدير المشروع، فريق التطوير، والمختبرين، وغيرهم. أصحاب المصلحة هم أي شخص له مصلحة في المشروع. ) أصحاب المصلحة بالمشروع هم أشخاص ومنظمات مشاركة بشكل فعال في المشروع، أو أولئك الذين تتأثر مصالحهم كنتيجة لتنفيذ المشروع أو إنجازه. وقد يكون لهم تأثير على أهداف المشروع ونتائجه. وينبغي على فريق إدارة المشروع أن يحدد أصحاب المصلحة بالمشروع، ويحدد متطلباتهم وتوقعاتهم، وإدارة تأثيرهم، إلى أقصى حد ممكن، فيما يتعلق بالمتطلبات اللازمة لضمان نجاح المشروع. وفيما يلي أمثلة من أصحاب المصلحة بالمشروع: رئيس المشروع أعضاء فريق المشروع الإدارة العليا عملاء المشروع مديرو الموارد المديرون التنفيذيون مجموعة مستخدمي المنتج مختبرو المشروع هناك نظرة أضيق نطاقًا لمصطلح أصحاب المصلحة، تركز على أصحاب النفوذ وصناع القرار من رجال الأعمال أو التغير التكنولوجي. وفي هذا السياق، نستطيع القول بأن أصحاب المصلحة هم المديرون الذين لديهم السلطة التنظيمية لتخصيص الموارد (الأشخاص، والمال، والخدمات) وتحديد الأولويات لمنظماتهم دعمًا للتغيير. فهم أولئك الأشخاص الذين يصنعون التغيير أو يحطمونه. وتعزز آراء جون كوتر الأساس المنطقي لهذا التركيز على صانع القرار، وهو أستاذ في مدرسة هارفارد للأعمال (Harvard Business School) ومؤلف العديد من الكتب عن ثقافة الشركات، والتغيير والقيادة. في مقابلة تم نشرها في مجلة سي آي أو انسايت (CIO Insight)، قال كوتر"لقد رأيت العديد من المشاريع التكنولوجية ملقاة على عاتق فرق المشروع وفرق العمل والتي ببساطة ليس لديها القدر الكافي من النفوذ، أو الاعتماد، أو الصلات، سمها ما شئت، لتكون قادرة على القيام بعمل صعب، وبالتالي يصيبهم الإحباط وببساطة يقوم الأفراد ذوو السلطة في الشركة بتجاهلهم أو فعل ما يريدون غير مكترثين بهم.