أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
قد يفضل الطالب نفس المدرس إذا كان كفؤًا وأحيانًا يسعى للتغيير لمعرفة أنماط أخرى أو عدم ثقة
منطقيّاً الأفضل للطلاب المتابعة مع نفس المدرّس اذا كان يماك الامكانيات والمؤهلات التي تسمح له أن يعلّم أي مستوى من الصفوف ولكن يوجد عائق واحد، يجعلنا ندرك أن تبديل الأساتذة هو الخيار الأفضل لمصلحة الطالب
أي طالب سيفرح عند انتقاله لصف أعلى ومعرفته أن نفس مدرّس الرياضيات ، مثلاً، سيدرسه أيضاً هذه السنة، لأن فكرة بدء علاقة جديدة مع شخص جديد، لا يعرف عنه شيئاً، ترعبه ولكن لفترة قليلة ومن ثمّ سيتقبّل الوضع وينسجم مع الاستاذ الجديد- أمّا الاستاذ، كراشد، فلا فرق عنده - أمّا واقع أن يتابع الاستاذ نفسه مع طلابه، فان الهيئات التربويّة لا تنصح بها، لأنها تتخوّف من أن تتطوّر طبيعة العلاقة بين الاستاذ وطلابه الى حد التورّط عاطفيّاً وهذا نا يمكن أت يشكل مشاكل حول حسن سير العملية التربويّة، وهذه النظرية قد أثبتتها التجارب
اى من الطريقتين لها محاسن وعيوب ففى حالة استمرار نفس المعلم مع التلاميذ لسنوات عديدة من اهم محاسنها توثيق المعرفة بين المعلم وتلاميذه وتعود الطلاب غلى المعلم وطريقته فى التدريس ومن اهم العيوب فى هذه الطريقة اذا كان المعلم غير كفؤ تصعب معالجة ضعف طلابه فى المادة المعينة ،اذا يتاخر اكتشاف الخلل بعد عدد من السنين وايضا هذه الطريقة لاتصلح الا للمراحل الاولية فى التعليم لتشعب المواد الدراسية وعدم وجود معلم يحذق كل المواد، كل هذه العيوب يمكن التغلب عليها بطريقة تغيير المعلم كل عام اواكثر
صراحة سؤال مهم و مطروح فعلا واقعا خصوصا للفئات الصغرى الايتدائي و الاعدادي، لانه احيانا يكون هناك مشكل عدم التأقلم مع طرق المدرس الجديد لأن من سبقه كان أفضل للتلاميذ و محبوب عندهم أو العكس أن يكون المدرس السابق دون المستوى.
و لكن يصعب أتن يستمر مدرس واحد لسنوات.