أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
على الرغم من وجود الكفاءات العربية واحيانا وجودها في نفس المؤسسة، وعلى الرغم من ان الموظف العربي يقوم بعمله على أكمل وجه وليس دور توجيهي فقط وانما تنفيذي ايضا وقد يكون المدير الميداني لأي مشروع هو شخص عربي ولكن لاهداف ادارية او علاقات خارجية يكون المدير الفعلي والرسمي هو موظف او خبير أجنبي
اجنبي -عربي "مقياس الكفاءة والتطور والتديث المستمر " المفترض طبعا هىمقياس العمل وليست الجنسية -ثقافة تقييم الناس بحسب الجنسية بالية
لأننا نملك عقدة الأجنبي وبالمناسبة أحد الأصدقاء لديه معمل آلاته غربية عند أي عطل يقوم بمراسلة الشركة الصانعة التي تفرض وجود خبير من طرفها ليقوم بالصيانة وبعد عدة زيارات تبين أن هذا الخبير عبارة عن ميكانيكي مبتدىء بعدها تم الاستغناء عن كل الشركة الأم والصيانة بخبرات محلية وكان هذا هو الحل المثالي .
لللأسف هو دا اللي بيحصل في كل الدول العربية و هذا راجع لنقص التكوين في الجامعات و عدم الثقة في القدرات العربية حتى و لو الاداري او مسؤل الشركة عارف ان امكانيات العربي احسن من الاحنبي بس يتق في الاجنبي اكثر لان عنده تكوين أحسن و أعلى من العربي ,
Dear Respected Khalid, This kind of attitude is everywhere in the World and in every country human resources have the same kind of compaint from their company owners that they always prefer the foreigner human resources instead of the available in their own country with the same skill set. I think the business man just wanted to have their company credibility rating higher by hiring the foreign resources.
بشكل عام الادارات العربية تفضل الموظف الاجنبي عن الموظف العربي نظرا لانه يكون لديه خبرة اكبر واوسع ويكون اكثر جدية
والاجنبي يكون لدية قدرات اكثر من العربي لان في بلده يوجد امكانيلت
أخي خالد رجال الأعمال واصحاب رؤوس الأموال ينظرون للأمور دائما من وجهة نظر مصلحتهم الخاصة ، برأي هناك مبالغة بالأمر قليلاً ليست كل الدول العربية تتخذ هذا الجانب كسياسة في التوظيف ، اتفق معك هناك بعض الدول تنحى هذه السياسة وتعتبرها (برستيج) عندما يقدم لك كبار الموظفين على سبيل المثال المدير التنفيذي ، أو اكس من المدراء ، أوروبي الجنسية ، ولكن برأي القصة ليست بالجنسية أي شخص قادر على أن يشغل أي مركز شاغر ضمن مؤهلاته وخبرته وكفاءته هوالشخص المطلوب ولا تنسى بلادنا العربية بيئة خصبة للخبرات المميزة والكفاءات العالية والمفروض أن نشجع هؤلاء الأشخاص من خلال مبدأ الشخص المناسب في المكان المناسب ، وكلمة ثقة برأي قوية قليلاً الأغلب فينا يعمل ضمن قناعات هي اننا مؤتمنون على المال والمكان الذي نشغله اقتضاءً بقول الرسول الكريم (إِنّ اللَّهَ تَعَالى يُحِبّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً أَنْ يُتْقِنَهُ) أخي الكريم من يريد أن يثق بالأجنبي وهذه قناعاته ليست للأنك لست أهلاً للثقة بل لأن هذا الشخص يريد ألأمور بهذا الشكل وهذه قناعاته ، ولكن اتفق مع طرحك هناك بعد المجالات التي تحتاج إلى خبرات مميزة في مجال من المجالات فيستعان بأجانب لعدم توفر العرض من الخبرات في دولنا الذي يغطي جانب دون آخر هذه إجاباتي لعلي أصبت او اخطأت شكراً للجميع
السبب وبساطه هو عيب فى النشاءة والتربية , حيث ربينا على أنه لا يوجد فى بنى جنسك من هو أحسن من قرارك ,
لذلك نعتمد عقدة الخواجة على أنه الخبير الاجنبى قد أتى من مجتمع أكثر تحضرا فهو سيكون أفضل , وهذا مبدأ غير مقبول من ناحيتى ,
لقد تعلمت على أيدى أجانب والحمد لله بشهادتهم قد صرت أكثر خبرة منهم ولكن أبناء وطنك لا يتعرفون .
يحرص الغرب علي زرع عملائه في جميع الدول العربيه لافشال نجاح المشاريع الافتصاديه
اضف الي هذا عقده الخواجه الذي يعرف كل شئ وانه سيكون الشمس للموظفين العرب
لان اغلبية العرب ينقسهم اشياء كتيره لا تكتمل بالتعليم فقط علي الاقل الصدق والجديه سعتها باذن الله هننجح ونكون احسن من الخواجه الي احنا علمناه في يوم كان الخواجه ده عايش في عصر اسمه عصر الظلمات