أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
كلاهم نظام تشغيل اندرويد خاص باهواتف الناقلة اما iso خاص i phone
الفرق بينهما هو أن نظام اندرويد هو نظام مفتوح و يمكن التعديل عليه اما IOS هو نظام تشغيل خاص و لا يمكن التعديل عليه بالشكل الذي تريد لانه نظام خاص
نظام التشغيل اندرويد منتج من خلال شركة جوجل وهو مفتوح المصدر حيث يتاح الكود البرمجي للمطورين بينما نظام التشغيل اي او اس منتج من خلال شركة آبل وهو خاص بالشركة وهو غير متاح المصدر إلا من خلال شركة آبل والتي تقوم بتطويره
IOS هو برنامج تشغيل محتركه من قبل شركه ابل android هو نظام تشغيل لمعظم الشركات منها سامسونج و هواوي و لينوفو windows وهو نظام تشغيل لشركه microsoft استخدمته اخيرا شركه نوكيا والاكثر فاعليه وخصوصيه هو نظام التشغيل ios لانه ملك لشركه واحده ونظام قوي علي مر الزمان
يمكن التعديل على نظام الاندرويد فهو مفتوح على عكس الايوس
ندرويد (بالإنجليزية: Android) هو منصة برمجيات ونظام تشغيل خاص بالهواتف النقالة، مبني اعتماداً على نواة لينكس، وقامت جوجل بتطويره أولاً، ثم الاتحاد المفتوح للهواتف (بالإنجليزية: Open Handset Alliance). يسمح أندرويد للمطورين بكتابة شفراتهم المصدرية باستخدام لغة جافا، حيث بإمكانهم التحكم بالهاتف باستخدام مكتبات برمجية مكتوبة بلغة جافا، قامت جوجل بتطويرها. من الممكن تجميع البرامج المكتوبة بلغة سي البرمجية واللغات الأخرى، وتشغيلها على نظام التشغيل أندرويد، باستخدام طرق أخرى لا تدعمها جوجل رسمياً. تم الكشف عن منصة أندرويد في5 نوفمبر عند إنشاء الاتحاد المفتوح للهواتف، وهو تجمع لثمانية وأربعين شركة اتصالات ومصنعي المعدات والبرمجيات التي تلتزم بتطوير المعايير المفتوحة للهواتف النقالة. قامت جوجل بجعل الجزء كبير من منصة وبرامج أندرويد يخضع لرخصة أباتشي وطبعا هناك جيش يقوم بمتابعة وتطوير النظام
آي أو إس أو نظام تشغيل آي (بالإنجليزية: iOS) (عرف في بداياته باسم iPhone OSX, OSX iPhone والاسم الرسمي السابق له حتى تاريخ7 يونيو هو: نظام تشغيل آي فون أو آي فون أو إس) هو نظام تشغيل ظهر في بداية كنظام تشغيل صنعته أبل لهاتفها آي فون، فيما بعد، أصبح هو النظام الافتراضي لجهاز آي بود تاتش واللوحي آي باد بنسخة معدل فيها قياسات الواجهة للأخير. النظام هو أحد أنظمة التشغيل التي تعد من أسرة نظام ماك العاشر. منذ إطلاق النظام في وحتى سبتمبر تم شحن مليون جهاز يعمل به إلى الأسواق، تتنوع الأجهزة ما بين الآي بود تاتش، الآي فون والآي باد وكما هو معروف مملوك لشركة ابل
بدأت أبل في السعي لتوفير مزايا جوجل والأندرويد بداية مع iOS6 وهذه أهم التحديثات:
1
خرائط أبل: استغنت أبل عن خرائط جوجل في iOS6 الذي اعتمدت عليها منذ إطلاق نظامها، وظلت تحسن في جودتها. وفي iOS9 أضافت المواصلات والتنقل بها وتحديثات عديدة وفرتها جوجل قبل أشهر في خرائطها.
2
لوحات المفاتيح: قبل سنوات عديدة وفرت جوجل إمكانية إضافة لوحات المفاتيح وكان هذا أحد الوسائل التي دعمت المستخدم وخاصة العربي الذي كان نظام أندرويد سابقاً لا يدعم لغته. في نظام iOS8 وفرت أبل لوحات المفاتيح.
3
قسم الشاشة: هذه لا تعد ميزة في الأندرويد حيث لم تضيفها حتى الآن جوجل، لكنها ميزة وفرتها سامسونج أولاً في عائلة “نوت” اللوحية ثم أضافتها LG كذلك. الآن أبل توفر نفس الميزة في iOS9 على الآي باد.
4
البحث الذكي: من أهم تحديثات نظام iOS9 أنه يوفر ميزة البحث الذكي فتستطيع سؤال محرك البحث عن أي تطبيق في الجهاز أو حتى درجات الحرارة ونتائج المباريات. وقد سبقت جوجل أبل في هذه المزايا بتوفير Google Now.
5
فيديوهات المتجر: ميزة قديمة وفرتها جوجل في متجرها وكذلك وفرناها نحن في تطبيق آب-عاد وهى أنك تستطيع مشاهدة فيديو شرح للتطبيقات. أبل نقلت هذه الميزة في متجرها قبل عام.
الأمر نفسه يتكرر مع جوجل التي سعت إلى إكساب نظامها مظهر iOS فمن شاهد مؤتمرات لولي بوب وأندرويد M الأخيرين سيشعر أنه يرى نظام أبل. وهذه أبرز ما نسخته من أبل:
1
التصميم: كان تصميم الأندرويد أبعد ما يكون عن الجمال، وهو ما اعترفت به جوجل نفسها وأعلنت “ثورة” في تصميم الأندرويد مع نظام لولي بوب الذي كان مزيجاً بين تصميم iOS وبعض تصميم الويندوز فون.
2
منظومة الدفع: بالرغم من أن جوجل سبقت أبل بسنوات في توفير منظومة الدفع، لكنها ظلت وكأنها لا تعرف ماذا تفعل بها، ثم أعلنت أبل عن خدمة Apple Pay فهنا عرفت جوجل الطريق فبعد أقل من عام أعلنت جوجل عن تحديث منظومة الدفع لتنسخ ما قدمته أبل حتى أنها قررت تغير منظومة الدفع الخاصة بها لتنسخ اسم أبل وتصبح Android Pay.
3
الخصوصية: من الأمور الطريفة أثناء مشاهدة مؤتمر أندرويد M قبل أسبوعين –هذا الرابط– أن ترى جوجل تتحدث بفخر عن مفاجئة وميزة كبيرة وهى أنك تستطيع تحميل أي تطبيق بدون أن يطلب منك الوصول إلى أي بيانات، وعند استخدام خاصية تحتاج طلب خاص وليكن الكاميرا فهنا سيطلب منك النظام أن تمنح التطبيق أو ترفض… كما أنه يوجد في الإعدادات خيار سحب أي تصريح من أي تطبيق. هذا الأمر نعرفه منذ سنوات طويلة في iOS.
4
البصمة: أبل ليست من قدم البصمة في أجهزتها فقد سبقها الكثير من الشركات -راجع هذا الرابط– لكن بقيت البصمة مهملة لسببين هما قلة جودتها وكذلك عدم دعم الأندرويد نفسه لها وعلى الشركات تعديله. بعد إعلان أبل عن البصمة عرفت الشركات طريقها فتم تعديلها من الكثير من الشركات لتحاكي أسلوب أبل (لمس وليس سحب) وأخيراً في مؤتمر الأندرويد أعلنت جوجل عن دعم البصمة وضربت أمثلة تحاكي تماماً أمثلة أبل عند طرحها للبصمة.
5
معالجBit: نفس النقطة السابقة لكن مع اختلاف أن أبل سبقت الشركات في تقديمها وهو ما أعطى لأجهزة أبل التي كانت بمعالج ثنائي النواة1.2 و1.4 جيجا أداء ينافس وأحياناً يتفوق على أجهزة بمعالج ثماني النواة. ثم ظهرت شائعات وقتها أن سامسونج سترد فوراً على أبل وتصدر S5 بمعالجbit لكن لم يحدث، والسر أن الأندرويد لا يدعم هذا النوع. وبالفعل حدثت جوجل نظامها لتسمح للشركات بتقديم معالجاتbit
نظام IOSآي أو إس أو نظام تشغيل آي (عرف في بداياته باسم iPhone OSX / OSX iPhone والاسم الرسمي السابق له حتى تاريخ7 يونيو هو: نظام تشغيل آي فون أو IOS ) هو نظام تشغيل ظهر في بداية كنظام تشغيل صنعته أبل لهاتفها آي فون فيما بعد أصبح هو النظام الافتراضي لجهاز آي بود تاتش ( I Pod ) واللوحي آي باد (I Pad ) بنسخة معدل فيها قياسات الواجهة للأخير.الأجهزة العاملة بنظام iOS..آيفون iPhoneآي بود iPodآيباد iPadماك iMac
نظام أندرويد مفتوح المصدر ، وios عكس ذلك ios أكثر امنية للمستخدمين كل نظام له لغات منصات عمل مختلفة
لا ارى فروق كبيرة جدا من حيث الفعالية٫ فقد تجد بعض الخصائص أكثر عملية في الأندرويد أو العكس٫ لكن من حيث الخصوصية ادعم بشدة أن آي أو أس أكثر خصوصية
بشكل عام فان نظام الاندرويد نظام مفتوح من انتاج شركة لينكس لصالح شركة قوقل والاكثر انتشار في العالم حاليا اما نظام اي او اس فهو نظام مغلق لصالح شركة ابل