أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أنصحهم بالمتابعة من الأساس لأن مادة اللغة العربية مكملة لبعض. مثل الرياضيات. إن لم تفهم من الأساس فلن يستطيع متابعتها ومذاكرتها. لذلك يجب أن يتابع المعلم مع طلابه هذه المادة بطريقة المراجعة المستمرة. فإن لم يفعل ذلك سيكون ما يلقيه على الطلاب هباء منثورا. أي أن الأساس الذي يكون لدى الطالب سيمكنه من المتابعة وعدم المعاناة مع هذه المادة.
شكرا على الدعوة وأنا أتفق مع الأستاذة مها
المشكلة ليست في التلميذ - عند ظهور الادوات العصرية المرتبطة بالأجهزة الالكترونية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، تهافت عليها المجتمع ككل وليس فقط الطلاب وأصبحت معتمدة كأدوات ضرورية في الحياة اليومية - نجح الغرب في دمج تقنيات التعليم التكنولوجي في مناهج الدراسات الادبية للغة الانكليزية والفرنسية ولكن العرب لم يحسنوا التعامل معها... تشهد الدو العربية تراجعا في مستوى اللغة العربية بسبب غياب التناسق بين ما يريده الطالب وبين ما يرغب به المدرّس المصر على تدريس القديم والذي لم يعد يستحوذ اهتمام المجتمع وليس فقط الطلاب
متابعة مادة اللغة العربية. إن لم تفهم من الأساس فلن يستطيع متابعتها ومذاكرتها. لذلك يجب أن يتابع المعلم مع طلابه هذه المادة بطريقة المراجعة المستمرة.
الأدب والكتابة مع انها متصله الأ انها ليست مترادفه. الكتابات الأوليةللسومريين القدامى مهما كان تعريفها معقولاً لاتشكل ادباً-والأمر نفسه ينطبق على الهيروغليفية المصرية في وقتها المبكر أو الآلاف من السجلات من العصور الصينية القديمة. التعريف موضوعي إلى حد كبير وهناك اخنلاف دائم للعلماء فيما يتعلق بالكتابات المسجلة التي تشبه الأدب كثيرا.
وعلاوة على ذلك، لابد ان نضع في الأعتبار أنه نظرا لأهمية البعد كمعزل ثقافي في القرون الأولية، فأن التطور التاريخي للأدب لم يحدث بوتيرة واحده في أنحاء العالم. ومما يزيد من صعوبة إنشاء تاريخ عالمي موحد للأدب هو حقيقة ان العديد من النصوص فقدت على مدى آلاف السنين، إما عمدا أو عن طريق المصادفه أو بسبب التلاشي الكلي للثقافة. لقد كتب الكثير، على سبيل المثال تدمير مكتبة الأسكندرية في القرن الأول قبل الميلاد أدى إلى فقدان عدد لايحصى من النصوص الرئيسية بلهيب النيران. القمع المتعمد للنصوص (وغالبا حتى مؤلفيها) من جانب المنظمات إما الروحية أو ذات الطابع المؤقت أدى إلى تغطية الموضوع.
مع ذلك هناك نصوص أساسية معينة قد عزلت والتي لها الدور كابداية أولى للأدب. ومن أمثلتها ملحمة جلجامش في نسختها السومرية التي سبقت عام2000 قبل الميلاد. وكتاب الموتى المصري وهو مكتوب في بردية من العاني في حوالي عام 250 قبل الميلاد ولكن يحتمل ان تكون من حوالي القرن 18 قبل الميلاد. الأدب المصري القديم لم يكن مدرجاً ضمن الدراسات المبكرة للتاريخ الأدبي لأنه لم يتم ترجمة كتابات مصر القديمة إلى اللغات الأوروبية حتى القرن ال19 عندما تم فك رموز حجر الرشيد. كثير من النصوص نقلت شفوياً على مدى قرون عدة قبل أن يتم تثبيتها في شكل خطي ولذا فمن الصعب أو المستحيل ان تؤرخ.جوهر ريجفدا ربما تؤرخ إلى منتصف الألفيه قبل الميلاد. أسفار موسى الخمسة تؤرخ تقليديا إلى القرن الخامس عشر، على الرغم من أن الدراسات الحديثة تقدر بأن أقدم جزء لها مؤرخ بالقرن العاشر قبل الميلاد على اقرب تقدير.
تعتمد بنسبة كبيرة عليك ايها المعلم في طريقة صياغتك للقصيد والشرح الممتع وادخال بعض الطرائف في مادة الادب لانها مادة ثقيلة بعض الشئ على بعض اغلبية الطلاب فتحتاج بين فينه واخرى تغيير الجو ولو بتناول القهوة معهم .