أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لاتكفي الشهادات دون ممارسة الانشطة الميدانية والقيام بالحملات التطوعية
فممارسة الانشطة الميدانية داخل العمل وخارج العمل يساعد على الفرد اكتساب مهارات الخبرة والاتصال وتكوين فريق متعاون على انجاز المهام
ايضا يمكن للفرد اكتساب فريق جديد ومحفز للقدرات الشخصية
الشهادات جزء لا يتجزء من مجموع درجات تقييم الفرد ولكن هناك ايضاً الخبرات والمهارات والقدرات الشخصية واسلوب التعامل مع باقي الموظفين والإلتزام بالقوانين وهناك عوامل اخري تندرج في تقييم الفرد لتخصص ما ... منها تقييم الموظف لنفسه وتقييم زملائه ف العمل
للأسف هو الواقع .. لكنه غير صحيح ..لوجود حاملي شهادات لا يفقهون شيئ بها .. ووجود مهارات وقدرات أقوى من الشهادات
نعم و ايضن المهارات التي يتمتع بها الفرد
لا يعتمد التقييم على الشهادات فقط وإنما على السمات الشخصية والخبرات العملية
بالتأكيد نعم .. كل ما زاد تحصيل الفرد و ارتفع مستواه العلمي زادت مهاراته و قدراته في هذا التخصص .. ايضاً يساعد تطور الفرد في مستواه العلمي الى احتكاكه في زملائه و زيادة ثقافته.
الشهادة تعني أن الشخص قد درس ونجح في الاساسيات التي تعلمها في المدرسة والجامعة وأنّه قد أصبح يملك المعرفة التي تسمح له الانتقال الى المرحلة العمليّة
يوجد لغط كبير عند الشركات وعند الموارد البشريّة وخاصّة عند متلبعة اعلانات الوظائف، حيث يطلبون دائماً شخص ذات خبرة، أي أنهم يقتلون أي أمل للمتخرّج الجديد في ايجاد وظيفة، وقد يكون هذا سبباً رئيسيّاً في عدم قدرة الشركات على التقدّم والارتقاء
منطقياً، ما المهارات والقدرات التي يملكها المتخرّج الجديد أو أي شخص كان يعمل في شركة أخرى؟؟ المتخرّج الجديد لا يملك شيء، والشخص الذي يأتي من شركة أخرى كذلك لا يملك أي معرفة بما سيعرض عليه من الشركة الجديدة ولكن يكون أكثر استعداد من المتخرّج الجديد لأنّه سبق أن مرّ بالظروف الخاصة بالمرحلة العمليّة أي لن يكون الوضع مفاجئاً أو مستغرباً بالنسبة له ، لذلك كيف يمكن للشركة تقييمهما؟
أي شركة توظّف، بناء على الشهادة أو المقابلة ، من دون أن يكون عندها برنامج تدريبي لتقييم الموظفين على أساسه، هي شركة فاشلة - برنامج التدريب والتجربة تحت اشراف اختصاصيين، هي الطريقة الأصح لتقييم الموظّف ومعرفة مهاراته وقدراته، حتى بالنسبة للشخص الذي يتقدّم للعمل على أساس أنه يملك خبرة، حيث أن هذا الشخص نفسه عليه تعلّم كل شيء من جديد وبمعايير الشركة الجديدة ولكن بما أنه قد سبق وخاض التجربة العمليّة، هو سيكون أكثر استعداد وراحة نفسيّة عن المتخرّج الجديد، وبالتالي، أيام قليلة وينخرط المتخرّج الجديد بأجواء العمل وتصبح المنافسة معتدلة وقائمة
لا ..ليست الفيصل في تقييم مهارات الفرد