أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
التطوير الذاتى افضل من عدم المعرفه والتعلم
الصاحب نوعان شخص يفيدك فخلك معهم وشخص يضرك فابتعد عنهم
أتصرف بشكل عادي وأستفيد من المعلومات التي يلقونها وأحاول أن أعرفهم بمأكولات وأعمال محلية أو مشابهه لما يتناقشون به أما بالنسبه للمعلومات التي يلقونها أبدي الإعجاب ولكن ليس بطريقه مفرطة
ليس هناك اي داعي للارتباك فالانسان لم يولد و هو عارف بكل شيئ بل يجب ان يستغل اي فرصة من اجل الحصول على المعلومات و اغناء الرصيد المعرفي اذن في هذه الحالة يجب التحاور معهم و الاستفسار عن اي شيئ غير مفهوم
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
للتغلب علي هذا يجب اولا عدم اظهار الارتباك او جعل احدهم يشعر بعدم خبرتك
ابداء انت بالاسئلة واجعلهم فيما بينهم هم اللذين يجيبون
الاطلاع من خلال القنوات المتاحة لك والقرأة في كل المجالات هي ملاذك الوحيد
وفقك اللة
علية الاستفادة من المعلومات الاكثر ايجابية ثم علية المشاركة بي الحديث عن سفري وعن مأكولاتي وعن انجازاتي وعن افكاري ويجب ان استفيد من الافكار التي لم اسمع عنة. لاداعي للئرتباك
وفوق كل ذي علم عليم .. انصت للحديث بايجابية ومن ثم اكوّن معرفة كافية وافية عن الشي الجديد الذي سمعته سواء بالبحث عبر جميع وسائل المعرفة من قراءة كتاب او عبر الانترنت ... فلا داعي للارتباك او ادعاء المعرفة .
التحدث بثقة هى العامل الاساسى لجذب انتباه المستمعين, وهذة الثقة تنبع من المعرفة العامة, و القراءة هى مصدرهذه المعرفة. لا يجب عليك معرفة كل شئ عن ما تتحدث عنه و لكن عليك الالمام ببعض الموضوعات العامة كالسفر و الموضة و الرياضة و الفن و الهوايات و الدراسة. فى مثل هذه المواقف المحرجة يمكنك ان تلعب دور المستمع و المحلل و ليس المتحدث فيجب عليك فتح نوافز حوارية من نفس الموضوع قيد المناقشة, على سبيل المثال اذا كنت ملم بكرة القدم بينما الحديث عن الراجبى فيمكنك استعمال اسلوب الربط فهناك شئ مشترك بين الاشياء و حينها سوف تتحدث بثقة فيما تفهم دون الخروج عن موضوع الحوار
كيف يساهم الايتيكيت بزيادة الثقه في مثل هذه الحاله , و حتى في حالات يوميه في العمل و الحياه, حين نصادف نمط الناس الذي تفوق تجاربه و معرفته كل ما لدينا.كيف نحافظ على شعورنا بالقوه و الثبات و الثقه , ونحن ايضا لنا دور و معنى و خصوصيه.
* تنقذنا معرفة الايتيكيت بتطبيق قوانين الملاءمه في ملابس العمل لكل الاوقات و المناسبات و الاماكن و ساعات النهار و الليل.و تؤدي معرفتنا لهذه التفاصيل الى ظهورنا بشكل مرتاح و مطمئن وواثق , ما يؤدي الى تركيزنا اكثر على اجندة العمل.* تنقذنا معرفة الايتيكيت بالتعامل مع ادوات المائده و تداول الاطعمه و احتراف الحديث المناسب للمائدة و العمل معا, الى ارتياح اكبر و هدوء , ما يؤدي الى تقة اكبر و قدره اعلى على توظيف طاقتنا لتنفيذ اجندة العمل و تمثيل مؤسستنا.* تنقذنا معرفة الايتيكيت, حين يواجهنا ايميل مزعج و مربك و غير مهني او غير لبق, و مع هذا نضطر الى التعامل معه لمصلحة العمل او المؤسسه.فيرشدنا الايتيكيت الى الوسيله الافضل كي نحافظ على اعتبار الشركه و نمرر رسالة اعتراض و المحافظه على العلاقه مع هذا الشريك او الزبون في نفس الوقت..
و بشكل مماثل....
ينقذنا الايتيكيت لحظة وجودنا مع هذا الشخص, واسع المعرفه و الاطلاع و الاسفار.و يكون هذا بانتهاج عدة تقنيات بسيطه اذكر منها:
- الخروج من دور الضحيه الى دور المشاركه.- تكون المشاركه مبدئيا بتطبيق الاصغاء المهذب, بما في ذلك النظر باهتمام نحو الشخص, و توظيف الجسم بأن ندوره تدوير كامل باتجاه الشخص حتى لا نرسل رسائل نفور او انزعاج .
-توظيف الأسئله بدون مقاطعه ,و التي تدل على :
1- اننا متابعين و مهتمين
2-اننا لدينا عقل مفكر و شخصيه تعلميه تود الاستفاده من كافة الاشخاص معرفيا (وهذه بالذات تضعنا في مرتبة ايجابية و تمنحنا شعور جيد تجاه الجلسه و الشخص و تسحب من تحفزنا و سلبيتنا.)
- استخدام تعبيرات تفيد تقديرنا لتجارب الشخص و حتى التعبير الصريح عن انك تود (لو كنت اصغر سنا من المتحدث) ان تدخل هذه التجارب بنفسك كونها تغني صاحبها.
انت بهذا تكون اقرب الى ان تكون جزء من الكل, و ليس طرف معذب متحسر و بعيد عن التجربه.و تكون قد عرضت بمهاره ذوقياتك في الكلام و الاصغاء, و نشرت لدى المتحدث الشعور بأن تجربته محل اهتمام و ليس انتقاد ولا حسد و لا انزعاج.