أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
ستكون اجابتى بسيطة جدا خلال كلمات بسيطة "ربح كثير يؤدى الى خسارة كبيرة خلال فترة قصيرة"
هذا يسمى تطفل، ويعرض صاحبه للمساءلة القانونية، وهذه السياسة هشة، وستنهار في فترة وجيزة، كونها تقوم أصلا على جهود مسروقة
شكرا لدعوتك
هذا الاسلوب بعيد جدا عن اخلاقيات العمل , وخلال السنوات العشرين الماضية ظهرت العديد من العلامات والاسماء التجارية المقلدة للعلامات الاصلية واغلبها منشأها جنوب شرق اسيا او تصنع هناك وتستورد لتوزع وتباع على انها اصلية , قبل ان نحكم على نجاحها يجب ان نناقش امر قانونيتها ( واعتقد هنا لو ان هناك قانون حقوق حفظ للملكية فعال ) لما تجرأ اي تاجر على تقليد الاسم التجاري واعادة توزيعه فالامر مضر جدا من عدة نواحي
اما اذا ناقشنا الامر من ناحية تجارية .... فنقول نعم انها كما تفضلت تسلق على نجاحات الاخرين واستغلال للاسم التجاري الاصلي والعلامة الاصلية من اجل جني ارباح اسرع وتوزيع اكبر واشمل وبأسعار ارخص وجودة اوطأ
من ناحية الربح .... فهي مربحة ولكن ليس كما في جاء علم التسويق لكل مفاصل العملية البيعية , والسبب ان التاجر الذي يدفع للمعامل الاسيوية لكي تنتج له هذه العلامة المقلدة هو الاكثر ربحا بين كل مفاصل هذه العملية فهو يدفع بضع دولارات على كل قطعة احيانا تصل الى ( دولار واحد لانتاج قطعة واحدة) وبالتالي فان النقل والشحن والكمرك لن يكون ذو قيمة عالية مقارنة بالاسم الاصلي , وهنا يبدأ الربح حيث يتم بيعها لتاجر الجملة بسعر محمل هامشين ربح او ربما اكثر ليقوم ببيعها للموزع بسعر اعلى والذي بدوره يوزعها على تجار المفرد (المفرق) بأسعار مضاعفة حتى تصل للمستهلك او المستخدم بسعر عالي (بالتأكيد لايوازي سعر العلامة الاصلية ولكنه سعر لايوازي الجودة التي تشبع رغبة المستهلك) , وهنا اقول ان اي اخلال بأطراف العملية التسويقية من ناحية الاستفادة المادية او المعنوية هو اخلال بالعملية كلها لان الاساس في هذه العملية هو العدالة في توزيع الربح على الجميع وصولا للمستفيد الاخير
شكرا لدعوتكم الكريمة للاجابة.
برأيي هي استراتيجية عمل قصيرة المدى. الهدف منها تريوجي و المكسب بها لفترة قصيرة جدا.
لان المستهلك سيكتشف الحقيقة بعد فترة زمنية و قراره سيكون سلبا على المنتج التقليدي و التمسك بالمنتج الاصلي.
بالطبع ان هذا السلوب ينجح لبعض الشئ ولكن لايدوم لان الجوده والخبره فى الاسم التجارى الاول تتفوق
ذلك يختلف بالنسبة للمنتج الذى يتم التسويق له
ولكن فى رأى الشخصى لا يجب الصعود على نجاح الاخرين
لا وغير ناجحه فالسمعه تبنى وتكتسب لاتسرق
شكرا على الدعوه الكريمه
فى رآى ، وبإختصار شديد، إذا لم تتمكن المنظمه من تقديم "التميز" - آى كان نوع هذا التميز سواء فى السلعه أو الخدمه أو خدمه ما بعد البيع - لعملائها عن المنظمات الآخرى المنافسه والموجوده بالسوق ، فلن يكتب لها الأستمراريه فى النجاح ، وسيكون مصيرها الفشل إن عاجلا أو آجلا
لا طبعا مش الاسم اللي بكون سبب نجاح العمل ، الاداء والاجتهاد هو سبب النجاح اذا اخترت نفس الاسم التجاري الناجح بس ادائي وعملي كان خاطئ مافي حد راح يتعامل معاي مرة تانية بس اذا اخترت اسم جديد مش معروف وادائي وعملي كان صح راح يزيد نسبة عملائي ونجاحي
بالتاأكيد هذا المفهوم لدى البعض غير صحيح لأن الاسم التجاري الاصلي بني على اساس قوي ولمعرفة العملاء به وبجودته والتقليد لن يستمر الى فترات طويلة في أثبات ذاته الى في حالات قليله لا تعتبر مقياس لهذا العمل