أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
نعم يفضل ان يتكلم باللغة العربية الفصحى فهي فخرنا
قد تكون امنة اذا قامت الشركات بالتحديث بشكل دورى و متصل فعالم التكنولوجيا الرقمية فى تطور مستمر و سريع قد يفوق قدرة بعض الشركات للمواكبة و علية فهناك احتمالية الوقوع فى الخطر بنفس نسبة التسارع فى التطور التكنولوجى
الأجهزة الأمنية لا تكفي وحدها لحماية هذه الشركات, لإن العنصر البشري العامل في هذه الشركات ثغرة أمنية خطيرة وخاصة أن نسبة ليست بالقليلة منهم لا يمتلك الوعي الكافي بأمن المعلومات وأمن الإنترنت.
لا
فهذه الشركات تبقى تابعة لشركات احتكارية مثل مايكروسوفت و ابل
يجب توطين حقيقي للتكنولوجيا و جعلها حرة و مفتوحة المصدر
باعتقادي انها ليست امنة الى حد ما حيث اننا نشاهد في كثير من الاحيان خرق للمنظومات الالكترونية للعديد من الشركات الضخمة المعتمدة كليا على التكنولوجيا المتطورة .. ونذكر في هذه الايام اختراق قنوات بي ان سبورت . فبالرغم من حجم هذه الشركة والمبالغ الطائلة التي تكلف بها الا انها اليوم اسهل ما يكون تم اختراقها .
معظم الشركات في العالم تتعرض الى عمليات قرصنة مهما مكانت درجة تأمينها من الهجمات السيبرانية يجب على الشركات أن توظف الادمغة في مجالات التكنولوجيا الاعلام الالي والانترنت. والبحث والتطوير على حماية قواعد البيانات والاشخاص والمواقع .مثل كبريات الشركات كشركة فايس بوك ومايكروسوفت أو البنوك الكبرى كلما كانت درجة التامين الا وكانت هناك ثغرات يستطيع الهاكرز اختراقها
هناك اساليب كثيرة للتامين ولكن اعتقادى الشخصى ان تامين الداتا من السرقة مستحيل فالشركة التى تنتج برنامج تامين لمعلوماتك وتشترى انت البرنامج من المؤكد انها قادرة على الإطلاع على معلوماتك وغيره كثيرا من شركات البرامج اللتى تنتج برامج لا غنى عنها فى اى حاسوب
من وجهة نظرى أنها ليست أمنه بالدرجه الكامله لكن دعنا نقول أنها بالنسبه الأكبر لأننا على علم بأن مع تطور بعض الأجهزة الأمنيه يتوازى معه أيضاً التطور المهول فى تكنولوجيا المعاكسه فنجد أن مع إستخدام كاميرات المراقبه نجد ما يوازيها من أجهزة تثبيت الصورعلى شكل معين أو تزويد الكاميرا بفيديو مسجل مسبقاً لكى يسهل على السارق مداهمة المواقع دون أن يشعر الأخرين بوجوده .
ربما هذا يتعمد على انظمة الامان المزودة بها هذه الاجهزة
لا يجب الاحتياط وذلك لان العالم في صراع من اجل التطور وزيادة النفوذ على حساب الدول العربية
مهما قامت الشركات الكبرى في الوطن العربي من استخدام لاجهزة و وسائل الامن و التفتيش و الكاميرات المتطورة و ذات التقنيات العالية فلن تكون بأمان فهناك دائما خطر و أناس دائما يراقبون و ينتظرون لتنفيذ ما يختطون له من جرائم أو سرقة أو اختراق .