أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
أنا أعترف أن القوانين وأساليب وطرق التعليم الحديثة قد أرست بعض الحريات لصالح الطلبة ، وأن العلاقة بين الطالب والاستاذ قد أصبحت معقدة وأكثر مرونة ولكن هذا لا يعني اطلاقاً أن المعلّم قد خسر احترامه بل بالعكس تماماً - سابقاً، كان الاحترام المقروض للمعلّم احتراماً مزيفاً تفرضه القوانين المدرسيّة على الطلاب ، أمّا حاليّاً، فيعودعلى المعلم بناء علاقة ثقة واحترام مع كل طالب، أعترف أن المسألة ليست سهلة ولكنها ما أن تتحقق، حتى تتحول الدراسة لتكون سلسة ، فعالة ومنتجة
لذلك المدرّس المحترم، والذي يتمتع بالحضور والتأثير لن يعاني أي مشكلة في الحصول على الاحترام