أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الأفكار كثيره
أولا يجب عليك أن تدرس إحتياجات الشركة وكم الإنفاق الذي تضعه الشركه في الموظفين
فكر في كيفية تقليل هذه الكلف عن طريق طرح أفكان إحضار أشخاص مؤقتين مثل فنيين أو إستشاريين
حاول حساب الكلفه لو قامت شركة ببعض هذا العمل
حاول عمل دراسات على ساعات العمل وتأثيرها على الموظفين والقدره الإنتاجية (أستطيع مساعدتك في هذا إن أحببت أن تراسلني
بسم الله
1- أول شيئ الاطلاع على طبيعة عمل الشركة وعمل خريطة تدفق لمعرفة مدى احتياج الشركة لموظفين في قطاعاتها ؟
2- عمل تقييم اداء للموظفين الحاليين لمعرفة امكانياتهم وقدراتهم ووضع الشخص المناسب بالمكان المناسب ؟
3- طرح الوظائف المطلوبة على الانترنت ليس للتوظيف ولكن لجمع قاعدة بيانات عن الاشخاص اللمكن ان يكون لديهم قدرات افضل لشغل الوظائف الموجودة وعلى نفس الرواتب الموجودة وايضا تنقيح احتياجات سوق العمل بالنسبة لمؤسستك .
وبذلك يكون عندك بيانات كاملة عن مدخلات ومخرجات الشركة بالنسبة للموظفين وفي حال احتجتي توظيف عمالة معينة فانتي لديكي خطوة استباقية جاهزة من خلال قاعدة البيانات التي تم تنفيذها .
والله الموفق
اولا يجب عليك تحديد مجال الشركة ونوعية الأفكار المطلوبة وهل تقصد افكار للأقسام والمديرين ام افكار للتطوير وزيادة الإنتاج وغيرها .....
حدد الأول سؤالك ونحن في إنتظارك
وفقنا الله واياكم لما فيه الخير للجميع
ليس هكذا فقد نعطي افكار لا تناسب سياسة منشأتك او طبيعة العمل لديك
يجب عليك الابتكار واقتراحا لافكار التي توائم وتناسب بيئة عملك وطبيعية الادارة لديك
يرجى توظيح السؤال هل انتى تتحدثي عن افكار جديدة تتعلق بالتوظيف ام تتعلق بالتطوير ام تتعلق بتحسين بيئة العمل
شكرا للدعوة الكريمة
اولا / يجب معرفة مدي حاجة الشركة المستقبلية من الموارد البشرية المطلوبة
ثانيا / عمل خطة مستقبلية لتوفير العمالة والموظفين
ثالثا / الاطلاع علي تقارير انهاء الخدمة للموظفين سواء تقاعد او طلب معاش مبكر او فصل او استقالة والتعرف علي اسباب الثلاث حالات عدا المعاش
رابعا / معرفة الاهداف التي تسعي اليه الشركة هي تسعي للتوسع ام الانكماش في المستقبل القريب
خامسا / عمل دراسة للسوق واعداد تقرير للاجور في الشركات المنافسة وتقديم ذلك لادارة الشركة
سادسا / العمل علي مواقع التواصل من خلال تعريف مختصر للشركة التي تعمل بها وقبول طلبات التوظيف ودراستها جيدا
سابعا / الاقتراح بعمل مقابلات شخصية جماعية يتراوح عددها من 2 حتي 4 أفراد في المقابلة الواحدة وجعل المقابلة نقاش علي شكل اجتماع
ثامنا / التواصل المباشر مع العاملين الراغبين بانهاء خدماتهم لمعرفة سلبيات الشركة
تاسعا واخيرا مراجعة ملفات وتقارير الموظفين التي انهت الشركة خدماتهم لتفادي ذاويهم مرة اخري
اسف للاطالة وانتظر مزيد من الاستفادة من زملائي واساتذتي الكرام
انا دائما عندى اقتراح ،ان توظف الشركة شخص وظيفته هى ( منتج افكار جديدة " مبدع) وتكون هذة فقط وظيفته ،يكون بيتصف بتفكير ابداعى عامة ومرن ،لياخذ منه الرؤساء والمظفون مجرد افكار لتوظيفها ، مثلى انا ابحث عن هذه الوظيفة ومشعارفة ممكن الاقيها فين عندى افكار كتير لكن اللى ينفذ
من خلال دراسة لما يبحث إليه بوك في المقابلات الوظيفية ومشاركاته الاجتماعية حول أمور التوظيف تبيّن أنه يبحث وبشدة عمّن يمتلكون الصفات الآتية:
في قواعد العمل داخل شركة جوجل، إن “بوك” يبحث عن نوعية يصعب تسمية كفاءتها والتي تُعرف باسم Googleyness، على الرغم من أن هذا المفهوم عبارة عن صندوق مُبهم، إلا أنه لا يشير للعلامة التجارية بأي شكل.
ولكن ماذا تعنيه كلمة Googleyness؟
هو مفهوم يُشار به إلى الأشخاص الذين يستمتعون بالمرح (ولكنهم ليسوا مرحين)، لديهم جرعة مُعيّنة من التواضع الفكري (يعترفون بالخطأ ولا يرون عيباً به)، على قدر كبير من الضمير (من يخافون على مصلحة الشركة وليس موظفين لديها)، الراحة في وجود الغموض (لا نعلم لأي مدى كيف سيتطور الأمر، فالعمل داخلياً به بعض الغموض)، إلى جانب بعض الأدلة حول الشجاعة ومسارات الاهتمام في حياتك.
فإذا كُنت تتصف بهذه الصفات الرائعة حقاً فأنت على شفا قبولك في شركة مرموقة لا سيما جوجل.
كتب بوك في بعض قواعد العمل لدى شركة جوجل أن يتصف الشخص المُتقدم بمعرفة شاملة لكل جوانب الوظيفة التي يتقدمون إليها، وذلك لأنهم سيصبحون خبراء في حل بعض هذه المشاكل التي ستتكرر، وقد يتطلب الأمر حلولاً لمشاكل تظهر لأول مرة ولم تُكتشف من قبل.
نبحث فيمن نقوم بتوظيفهم عن قُدرتهم على التعلّم وليس مقدار الخبرة التي اكتسبوها، فنحن نبحث عن أشخاص لديهم القدرة على حل المشاكل التي تواجههم على مذهب القادة لا الموظفين أو العُمال، فالأمر ليس مُعتمداً بسنوات الخبرة التي اكتسبتها ولكن يتعلق أكثر بقُدرة الشخص على التفاني وتعلم الأشياء الجديدة.
إذا كُنت تنوي توظيف شخص مُشرق وشغوف ولديه حس الفضول، يُمكنه التعلم ببساطة، فهم أكثر عُرضة للتوصل إلى حل جديد لم يشهده العالم، وقد أوضح بوك أيضاً أن القُدرة المعرفية الهائلة ستُمكنه من إعادة ابتكار طريقة عمل بعيدة عن الروتين، تجنيد الكفاءة وابتكار أساليب جديدة لكل شئ يتعلق بإطار العمل.
تسعى الشركة في عمليات التوظيف والتدريب إلى طُلّاب يتسمون بغرابة تفكيرهم على الرغم من أنه مبتكر، يبحثون أيضاً عن الكفاءات وليس الدرجات الجامعية التي تتسم بالصرامة في التفكير والعبء الدراسي المبني على التحدي، إلى جانب قُدرتهم على العمل في الظروف الصعبة، يسعون إلى شيء أكبر من النجاح.
غالباً ما يتساءلون حول تقديم المُرشحين لشيء جديد ومتنوّع من حيث المنظور والخبرة الحياتية، على الرغم من التنوّع في المفهوم إلا أن الأرقام الديموغرافية أن الشركة مُتجانسة بشكل مُذهل حيث يشغر الرجال نسبة 70%، هناك نسبة من البِيض حوالي 60%.
اعتادت شركة جوجل على طرح المُسابقات الذهنية التي تُحطمها العقول مثل “ما هو احتمال كسر عصا ما إلى ثلاث قطع لتشكيل مُثلث؟” وحينما يجدونها غير مُفيدة فهم ينتقلون إلى أخرى.
وتشمل مقابلات التوظيف بشركة جوجل أسئلة حول تجارب ملموسة للمرشح مثل الاستعلام عن وقت ما وقع به المُرشح أمام حل مُشكلة صعبة من الناحية التحليلية.
من خلال هذه الأسئلة التي تتعلق بتجارب الحياة، يتم الحصول على نوعين من معلومات، أحدهما معرفة الكيفية التي تفاعلت بها خلال حياتك العملية، الأخرى معرفة صعوبة تفكير المُرشح.
بالطبع تسعى الشركة إلى المهارات الأساسية في تعلّم الحاسب، ذلك لأنها تعزز من القدرة على فهم وتطبيق المعلومات، والتفكير بطريقة رسمية ومنطقية، لكن هناك خيارات أخرى تهتم بالتفاصيل التحليلية لدى المُرشّح والتي ستميزك حتماً في سوق العمل.
لا يتم إغلاق جزء التوظيف ويتم إتاحته طيلة الوقت بحثاً عن المُرشّحين الأكفاء ويتم الإعلان عن الوظائف الشاغرة لمدة طويلة حتى حصولنا على من يستطيع شغر الموقع بجدارة واستحقاق.
البيئات الأكاديمية ماهي إلا بيئات إصطناعية ينجح بها المُتدربين بدقة وفق شروط نجاح مُعينة خلالها، لذا فنحن لا نهتم بالدرجات العلمية داخل الشركة، وذلك لأن المُتدرب في المدرسة يتم تدريبه على إجابة مُحددة، هو مالا نحتاجه عند حل المُشكلات التي تتطلب حلاً واضحاً وليس مُحدداً.
تختلف كتابة السير الذاتية ولكنها لا تُبين الأمر الذي تم إنجازه والكيفية والسبب وهذا ما يسعى إليه الكثير من الشركات، لذا يجب أن تكون مُحددً أكثر حول الإنجازات وكيفية المُقارنة بالآخرين.
من خلال مسئولية الملكية فأنت تكون مسئولاً عن مصير المشروع وتكون على أتم استعداد لحل أي مُشكلة، المضي قدماً إلى الأمام خطوة بخطوة.
يؤهلك التواضع الفكري إلى النجاح في جوجل، فأنت بدونه لن تستطيع التعلّم، فالنجاح قد يكون عقبة أمام المُرشحين لدى جوجل والذين لم يتعلموا كيفية التعامل مع الفشل.
من خلال التعلم و الالتحاق بالدورات التدريبية و البرامج العمليه ضمن نطاق التخصص و الموقع الوظيفي
التثقيف عبر الندوات و الإفساح للتعبير عن الاّراء والأفكار و الحلول