ابدأ بالتواصل مع الأشخاص وتبادل معارفك المهنية

أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.

متابعة

ما هي الصعوبات والتحديات التي تواجهها المؤسسة الصحفية في العالم العربي؟

user-image
تم إضافة السؤال من قبل Lia Madanat , Senior Programmer , InspireJO
تاريخ النشر: 2017/07/27
mabrouk bleila
من قبل mabrouk bleila , مكلف بالنقطة الاعلامية , المركب الرياضي الجواري

اعتماد على الكفاءات الغير مؤهلة من اهم المشاكل التي تعاني منها المؤسسات الاعلامية اضافة الى التضيق على الصحفين وصعوبة الحصول على المعلومات

Abdulaziz Badawi
من قبل Abdulaziz Badawi , Blogger , Aljazeera Blogs

بشكل عام الصحافة العربية،تعاني من القمع،والتضييق على الحريات الصحفية،من قبل الأنظمة الحاكمة،أضف إلى هذا معوقات اجتماعية،ومادية،وعلمية،وتقنية،كالافتقار للدعم المالي،والوسائل والتقنيات اللازمة لتطوير العمل الصحفي 

mohammad abed elaziz younes
من قبل mohammad abed elaziz younes , صحفي _ محرر _ - ديسكمان , دار الإعلام العربية

هناك عديد من الصعوبات أهمها عدم توفر المناخ الملائم من حرية الفكر والنشر وتداول المعلومات، إضافة إلى عقبات مادية واجتماعية، أيضًا عقبات مهنية نتيجة استمرار العمل من خلال قوالب صحفية عفا عليها الزمن.. وكذلك العقبات الناجمة عن سيطرة التقنية وتراجع قراءة الصحف المطبوعة.

مستخدم محذوف‎
من قبل مستخدم محذوف‎

هناك نوعين من المؤسسات الاعلامية : الحكومية و الخاصة ، فالحكومية هي مؤسسة بعيدة كل البعد عن الموضوعية و الحيادية فهي مامورة كما يؤمر الجندي من قائده ، اما الاعلام الخاص فكذك نجد منه من يسير في فلك النظام، و من هو قريب بعض الشيء من الحيادية و لكنه يعاني دائما من محاولات النظام في اسكاته.

و عليه و في اعتقادي ان المعوق الوحيد للاعلام العربي هو النظام، فهو من يحاول اسكاته و هو من يحاول منع وصول الكفاءات اليه . و هو من يحاول انشاء اعلامي موالي له و فقط مهمة هذا الاعلام هي التصفيق لهذا النظام الفاشل!!!!!

mohammed Ibrahem Alkhlefa Mohamed Alkhlefa
من قبل mohammed Ibrahem Alkhlefa Mohamed Alkhlefa , صحفي/محرر , صحيفة التيار / و مدير تحرير في صحيفة حلايب نيوز الإلكترونية (http://halaeb.com/) ومراسل لموقع نجمة ا

تعاني المؤسسات الإعلامية في الوطن العربي من الكثير من القيود والضغوط التي أفقدتها رسالتها المنوط بها تقديمها للجمهور في الاعلام والتثقيف والتنوير والاخبار ،نجد أن الإعلام متأخر جداً في الوطن العربي لأسباب سياسية أو إدارية أو قانونية، بالتالي المعلومة التي تصل القاريء لا تكون بنفس القوة المطلوبة حال زوال هذه القيود، خاصة مع الانعدام التام لحرية التعبير والراي بحيث باتت هنالك نوعان من المؤسسات الاعلامية مؤسسات ترضي عنها السلطات وتمنحها الاعلانات والتسير في كافة مناحي صناعة الصحافة ،وهنالك مؤسسات اعلامية غاضبة السلطات عليها وتحسبها تمثل المعارضة وتحجب عنها الاعلان وتصادرها من المطبعة عندما تغضب السلطات منها وايقاف الصحفين كالحال في السودان ،إضافة الي التكلفة العالية لصناعة الصحافة والتي تحتكرها الحكومة . . إلى جانب أوضاع المؤسسات الإعلامية نفسها لانعدام الأنظمة الإدارية والتي تلتزم بتوصيف وظيفي وتحفظ حقوق الصحفيين، وقلة المعينات الصحفية كلها أدت إلى عدم تطور الإعلام.. اللهم إلاَّ الإعلام الالكتروني تطور تقنياً ولم يتطور محتواه، إن القصور من الناحيتين يعتبر تأثيراً سالباً في العمل الصحفي، ولا تستطيع أن تنتقد الشركات النافذة التي سيطرت على الاعلانات.

المزيد من الأسئلة المماثلة