من خلال دراستي ومن خلال ملاحظاتي في مختلف الدول العربية أن الطالب يتخرج من الجامعة بزاد نظري وليس عملي أي يفتقر للخبرة حيث يبدأ حياته العملية كطفل رضيع يحاول تعلم النهوض والمشي على قدميه، رايي كمواطنة عربية هو منح الطلبة الجامعيين فرص عملية في جميع المجالات ليس فقط مجال المحاسبة وذلك لربط الدراسة النظرية بما هو موجود في الواقع العملي وكذلك لتفادي سؤال أغلب أصحاب الشركات للطلبة الخريجين حديثا اثناء تقدمهم لتقلد أي وظيفة : هل لديك خبرة في المجال أم لآ؟ وكيف يكون له وهو اصلا لم يشتغل ولم يوظف أبدا,
من قبل
Anas Yousuf , Senior Accountant , Siniora Gulf General Trading Company
هذه هي الأماني ...
لكن المشكلة هي أن خريجي التخصصات الاخرى من كلية التجارة تعمل مكان المحاسبين بسبب المحسوبية وهذا ما يزيد من البطالة لدى خريجي المحاسبة ...
مـــ ع تـــ ح ـــــياتي
من قبل
Mohamed Elgharib , محاسب أول - مدير فرع , المستورد الأمثل التجارية
بالطبع ستزيد الحاجة للمحاسبين الفترة القادمة وذلك بسبب زيادة عدد الاستثمارات وفتح شركات ومؤسسات جديدة ومن المعلوم انه لا يوجد منظمة بدون محاسبين فهم العمود الفقري لاي شركة والدينامو المحرك للعمل فيها
بالنسبة للمتدربين ممكن الحصول على عمل
اما الاشخاص الذين على قيد الدراسه اعتقد لا
والسب هو ان المدير يفضل الشخص المتدرب والذي يملك خبرة على الشخص الذي لم يعمل وخصوصا المحاسبه تحتاج الى ممارسه وعمل
من قبل
fares shawar , Auditor , The Matrix for auditing & tax services
الهدف ليس ان تزيد المكاتب الخاصة بالمحاسبة او تدقيق الحسابات او الشركات ولكن الجيل الان يخرج من الجامعة لا يعرف شيء لا يعرف المدين من الدائن كونهم يدرسون للامتحان فقط فعندما تريد ان تدرب شخص فانك ترى انك تدرب على الفاضي فيكون يتدرب على العمل ويبحث عن عمل فعندما يجد اول عمل ولو بعد اسبوع لا يحضر ويطلب منك شهادة خبرة فاكثر الاشخاص هدفهم اضاعة الوقت لغاية ايجاد وظيفة
وزمان كان للمحاسب اهمية كبيرة كونه لا احد يعرف للحسابات ولكن مع البرمجيات الجديدة اصبح المحاسب عبارة عن مدخل بيانات ممكن احضار اي شخص ليقوم بها