أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
للتغلب على حالة "لا افكار" يجب فتح باب المشاركة في ابداء الرأي وطرح الافكار
أولا: بسم الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ،،
ثانيا: لكي تكون مبدع في مجال معين يجب عليك ان تكون مطلع جيدا في هذا المجال ، كي تكون شاعرا فضفاضا على سبيل المثال يجب ان تكون قارئ للشعر وللقصص والروايات وتكون ملم في جميع المفردات ومعانيها كي يكون لك مخزون لغوي تستخدمه وتثنيه كما تشاء ، كذلك في التصمبم كي لا تصيبك حالة اللا أفكار يجب عليك ان تكون باحث وماحص جيدا في مواقع التصميم وتشاهد مايصممه المصممون من جميع انحاء العالم ومع مرور الوقت سيكون لك مخزون فكري نظري في مخيلتك تصمم وتستخدم أدوات هذا المخزون الفكري في تصاميمك ولا تقل لنفسك انا لا احتاج ان ارى تصاميم غيري ، من الممكن ان تكون في فترة معينه قوي وقادر في التصميم ولكن صدقني سينضب مخزونك الفكري في يوم من الأيام فلذك إستعد لهذا اليوم!!؟
اذهب لشئ مبهج محفز لذيذ يشعرك بالمتعة ، واسترخ بعده قليلا ،ابعد عن مود الاكتئاب والعجز - وقرر ان تأتى بفكرة مبهره
- وحين يصبح مودك ممتاز اقرأ من كتاب الله ما تيسر لك -وان كنت غير مسلم الجأ لعبادتك - صلى ركعتين لله واطلب منه الالهام سيعينك.
لقد فعلتها من قبل واتيت بأفكار رائعة انا هو ذلك الشخص ، وسأفعلهامرة اخرى بصورة افضل - عزز ثقتك بنفسك واجتهد وابحث رب قصاصة ورق تأتيك بمعجزة.
تغير المكان الذي يعمل به الشخص بالشركة و تغير تفاصيل يومه المعتادة و محاولة كسر القاعدة الروتينية و الاماكن التي يقوم بزيارتها و الحركة فيها و التعرف ع اشخاص جدد
الخروج عن المآلوف وتغير الجو وتجديد النشاط وصفاء الزهن كلها عوامل تساعد علي استعادة رجوع المصمم الى الافكار والتصميم والابدعات
اختيار المجال الصحيح الذي يمكن ان يعطي فيه الشخص ويبدع فيه
عقلك كالمحرك فداوم على تشغيله فصنع الخيال لا يكون الا بتحفيز عقلك على التفكير والابداع ولا تفكر في شيء أخر غير مهم المهم أن يكون عقلك شغال كالمحرك وكما عليك أن تعطي لنفسك مساحة كبيرة للراحة ولكن ليس الراحة هنا معنها الجلوس والنوم وانما الراحة بمعناها هو تغيير الجو والمكان الذي أنت فيه والابتعاد أكثر وتكثير من السفر والتجوال وزيارة المتاحف والمعارض الفنية وغيرها فأحيانا يحتاج العقل لجرعة من الراحة وليس راحة مطولة تصيب العقل بالخمول والضعف وما تصاب به يكون سببه اما ضغوطات أو انتقادات سمعتها هنا وهناك واستوعبها عقلك الباطني فصدقتها أنت وما كان على عقلك الا الأخذ بما اقتنعت أنت به وصدقته فعقلك كما قلت لك سابقا كالمحرك والمحرك يشتغل بمفتاح وأنت هو المفتاح للتشغيل ولايقاف المحرك وأنت من تغيب على نفسك الأفكار والحلول ولا دخل لأحد الا أن سمحت أنت لأخرين ليدخل عقلك وعالمك ويقلب كل شيء رأس على عقب فكن *مفكر ولا تكن معكر*