أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
وذلك يرجع لسهولة استخدامه ولشعبيته وكثرة المستخدمين
من وجهة نظري، هناك عدة أسباب تفسر لماذا يحتل فيسبوك المركز الأول أو المركز الأكبر من تويتر على الرغم من أن تصميمه ليس مرنًا مثل تويتر. أولًا، فيسبوك يعتبر أقدم منصة للتواصل الاجتماعي وقد حقق شهرة كبيرة وانتشار واسع قبل ظهور تويتر. هذا يعني أنه جذب عددًا كبيرًا من المستخدمين قبل ظهور منافسه. والعديد من هؤلاء المستخدمين لديهم حسابات نشطة على فيسبوك ويرغبون في الحفاظ على اتصال بأصدقائهم وعائلاتهم. ثانيًا، فيسبوك يقدم مجموعة متنوعة من المزايا والخدمات التي تجذب المستخدمين. فإضافة إلى إمكانية مشاركة المحتوى الشخصي، يُقَدِّمُ فيسبُّوكَ أيضًا إمكانية إنشاء صفحات للأعمال والمنظمات والفعاليات، وإنشاء مجموعات للتواصل حول مواضيع محددة، وإرسال الرسائل الخاصة، وغيرها من المزايا التي تجذب مختلف فئات المستخدمين. ثالثًا، فيسبوك يُقَدِّمُ تجربة استخدام سهلة وبديهية للمستخدم. رغم أن تصميمه ليس مرنًا بنفس القدر كتويتر، إلا أنه يُقَدِّمُ واجهة استخدام بسيطة وسهلة الاستخدام تتيح للأشخاص من جميع الفئات العمرية التفاعل بسهولة مع المحتوى والأصدقاء. أخيرًا، فيسبوك يستفاد من قوة شبكته الاجتماعية. حيث يُقَدِّمُ فيسبوك فضاءً للاجتماع بالأصدقاء والأقارب وزملاء العمل، كما يُمَكِّنُ المستخدمين من مشاركة الأحداث
سهولة استخدامه ببين جميع القئات المتعلمين وغيرهم وتركيزه على زيادة الرابطة الاجتماعية ومعرفة اشخاص
فى وجهه نظرى وحسب نظريه قرأت عنها فى بعض المواقع ان موقع فيس بوك هو الموقع الاكثر استخداما من قبل المستخدم العادى بينما موقع تويتر اكثر استخداما من قبل الاشخاص المشهورين او المجلات والمواقع الاخبارية
بالتالى فكره تويتر لن تكون افضل بالنسبه للمستخدم العادى فالمستخدم العادى لايرغب فى الحصول على عدد معين من الكلمات بل يريد ان يكتب كما يحلو له بينما مالت تلك المجموعه الاخري الى تويتر لانه اذا اراد شخص مهم ان يخبرك شيئ لن يضطر الى كتابه جمل كثيره بل يحاول ان يحافظ على اكثر عدد قليل وسهل من الكلمات
بالتالى يكون سبب نجاح الفيس بوك هى استخدامه الغير محدود من الطبقه العاديه وهى الاغلبيه
كما ايضا ان فيس بوك يعمل وكأنه نظام تشغيل كامل وليس فقط منصه اجتماعيه فتستطيع ان تلعب عليه بعض الالعاب و تقول بتشغيل بعض البرامج على الموقع نفسه دون الحاجه الى تحمليها
