أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الإنسان مسير وميسر ومخير، فهو مسير وميسر بحسب ما مضى من قدر الله، فإن الله قدر الأقدار وقضى ما يكون في العالم قبل أن يخلق السماء والأرض بخمسين ألف سنة، قدر كل شيء سبحانه وتعالى، وسبق علمه بكل شيء، كما قال عز وجل: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ[1]، وقال سبحانه: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا[2]، وقال عز وجل في كتابه العظيم: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ[3]، فالأمور كلها قد سبق بها علم الله وقضاؤه سبحانه وتعالى، وكل مسير وميسر لما خُلق له، كما قال سبحانه: هو الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ[4]، وقال سبحانه: فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى[5]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة وعرشه على الماء)) أخرجه مسلم في صحيحه.
فاعتقد انني كنت مسيرا لذلك. ولم اختارشي بل الله هو الذي رزقني اياه
في البداية كنت مجبرا لكن مع مضي الوقت في العمل بذأت تظهر أهميتها ونتائجها الايجابية علي.الحمد لله
ليس مهماً أن نختار المهنة ، بل الأهم أن نحبها ونبدع فيها ، وإلا ستتركنا ونتركها. وحينها يكون الفشل.
الظروف لاتجبرني علي شئ لن اعمل الا مااحب
اتمنى الا تجبرنى الظروف
الحمد لله أخترت مهنتى باقناع تام وكانت بالنسبه لى حلم وتحقق
الظروف اجبارتها عليا
تمنيت واحببت ذلك جدا فوفقنى له الله - مهم جدا ان تحب مهنتك بلا اصطناع لان ذلك ينعكس على تلقى الطلاب للشرح او عدمه
عزيزي
نعم ولو قدر للزمن ان يعود لكان الاختيار هو نفسه لحبي لهذه المهنه
اختتها واحببتها وتمنيت ان ابدع فيها
في البداية كانت الظروف و لم يكون لي وقت للاختيار و لكن بالممارسه احببت ماافعل