أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
كيف أطوّر من اسلوبي في كتابة القصص ؟ و كيف أكتب باسلوب قصصي مشوق بعيد عن اسلوب الصحافة التقليدي الرتيب ؟
عزيزي
ضع الفكره لهذه القصة ثم الهدف من كتابتها ثم عيش الحاله بداخلك كأنها واقع واطلق العنان لخيالك
سجل ودون كل صغيرة وكبيرة بأدق التفاصيل وجميع مافكرت به بتسلسل عايشته بخيالك معتمدا على فكرة القصة
ولا تستغرب عندما قلت كل صغيرة كبيرة لان هنالك نقاط ربما لا تريد إظهارها بالقصة لاكن لاتخف فالقصة
ستمر بمراجعات تنقيحات بعد اكتمالها من قبلك.
أما بالنسبة كيف تجعلها مشوقه فذلك يبنى على شخصيتك الواقعية في الحياة مثلا لو انت انسان معقد بطبيعتك في الحياة ستكون القصة معقدة وربما ممله ولو انت انسان تتميز بروح الدعابة والفكاهه في الواقع ستكون كذلك ومشوقه هذا ما تعلمتة في حياتي من بنات افكاري ولاكن قد يكون لاهل الاختصاص راي اخر ونقاط واسس وشروط لبناء القصة تحياتي
أنا لست متخصصة في كتابة القصص ولكن يمكنك طرح السؤال في الجروب الخاص بي علي الفيسبوك ربما يستطيع أحد الزملاء إفادتك كما يمكنك توجيه السؤال للكاتب طارق رفعت وهو من الأعضاء النشطاء بالجروب
https://www.facebook.com/groups/Journalisticdialogues/
قصه يعني فكره اذا تم تحديد الفكره وترتيب الأفكار بشكل متسلسل سيكون من السهل عليك البدايه في الكتابه ،انا افضل كتابه الافكار في وقتها وباللغه العاميه ثم بعد ذلك اقوم بتجميع الأفكار وصياغتها باللغه العربية ،والقراءة دائما تخرج مافينا من الموهبه والأبداع
من خلال القراءة الجادة للأعمال الهادفة والتي حصلت على تقدير وإعجاب الأدباء المتخصصين؛ مثل: أعمال تشيخوف وتولستوي ودوستويفسكي في روسيا, وبلزاك في فرنسا, وهيمنجواي في أمريكا, ومحمد مستجاب ونجيب محفوظ ويحيى الطاهر عبد الله في مصر وغيرهم كثير من خلال دليل القارئ للثقفاة الجادة؛ في البداية سوف تقلدهم, بعد ذلك سوف تجد صوتك الخاص وأسلوبك المميز عند الكتابة, المهم لا تكتب قبل أن تمتلئ بالثقافة, حينها سوف يصبح أسلوبك قويًّا, ومدارسة القرآن سوف تعلمك القدرة على التكثيف وتحميل الكلمة معاني كثيرة.
عن طريقه قراءه الكثير من القصص لكبار الادباء المشهورين بالاسلوب الادبى المتميز
الموهبة - الموهبة - الموهبة - الرغبة فى اضافة فكرة مبتكرة - الابداع الفنى فى العمل - الفكرة - الهدف - السرد المنظم للأحداث - التحليل للتفاصيل - التعمق فى الشخصيات - الأحساس بتفاصيل الزمان والمكان والوسط والأحاسيس - تسلسل الأحداث بنمط جذاب-المهارة فى العرض والسرد - الدراسة المتقنة لفن القصة - ممارسة الكتابة - مراجعة عديد من القصص المكتوبة والمقروؤة والمشاهدة - التدريب وصقل المهارات المستمر
كلها بعض من كل لكتابة القصة من وجهة نظرى
لكن المهم هل تحمل العمل القصصى كهواية أم كفن هادف تسعى لابرازه لاضفاء أثر ايجابى فى حياتنا عند عرضه
ذلك أمر هام ومؤثر عامة
من خلال القراءة الدائمة للروايات والقصص واحذ الافكار الرئيسية لكل فصة او رواية ومن خلال الكتابة الدائمة في اغلب الاوقات
لا يمكن تطويير الكتابة القصصية الا بالاطلاع على جهابدة الفكر وفطاحلة اللغة في العمل القصصي امثال المنفلوطي و يوسف ادريس و طه حسين
ناهيك عن الاستفادة من التجارب الانسانية المكتوبة باللغات الاخرى كالاعمال الجادة اللتي تركها شكسبير وارنيست هيميجواي
والاعمال النقذية مثل تين سين اليوت