أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اشكركم على الدعوة الكريمة
كل البشر خطائين لا يوجد معصوم من الخطأ هذه هى القاعدة الاولى
كل خطأ يجب تصويبه والبحث عن اسبابه حتى لا يتكرر ومن الرائع ان نعلم من يخطئ اولا يعترف بالخطأ ثانيا يعتذر عنه ثالثا يبحث كيف يمكن تفادى الخطأ
وعلى القائد تعليم معاونيه هذا جيدا وعليه ان يقدر حجم الخطأ واسبابه ولابد وان تكون هناك سياسة عادلة للسواب والعقاب ولابد وان يكون رد الفعل مناسب لحجم الخطأ
فى جميع الاحوال ومهما كان حجم الخطأ فالعقاب ايضا لابد وان يكون باحتراف وفى اطار الاحترام المتبادل بما يليق بالعمل والعاملين اى تجاوز غير مسموح به فنحن نعاقب الموظف الذى يشغل الوظيفة وارتكب الخطأ ولا نعاقب الانسان الذى يمكن ان يكون ويظل صديقا او زميلا او اخ فى الانسانية
مع اطيب امنياتى بالتوفيق
شكرا لدعوتك
بالنسبة لي شخصيا لن انتقدهم وخاصة اذا كان الامر يحدث اول مرة , فمسؤوليتي هي ان اعلمهم لذلك فأنني لن انتقد لا الخطأ ولا الذي ارتكبه وانما سأنتقد نفسي لانني لم ادربهم
شكرا على الدعوه الكريمه
إذا كان الحديث أثناء إجتماع عام ، فأضل عدم "شخصنه" الأخطاء وإنما إنتقاد الخطأ المرتكب وإيضاح تصورات محدده عن سبب حدوثه ، وكيفيه تلافيه مستقبلا ، ويتم ذلك بصفه مؤقته ، ولحين عقد لقاءا منفردا مع المتسبب شخصيا فى الخطأ بطريقه مباشره ، لمواجهته بطريقه مباشره بالسبب فى وقوع الخطأ من جانبه ، وأستمع لمبرراته فى ذلك ، فإذا كانت منطقيه أو أنها بسبب يتعلق ببيئه العمل ، فأطلب منه التفكير أو إقتراح محدد للتغلب على حدوث ذلك مستقبلا من وجه نظره ، مع تحديد مده زمنيه كحد آقصى لتقديمه تلك الأقتراحات ،منعا لتكرار ذلك مستقبلا ، ودراسه إقتراحاته عند تقديمها ، بل وتبنيها أمام الأداره العليا ، إذا كانت بالفعل ستؤدى إلى حل المشكله ، ومنع تكرار الخطأ مستقبلا
أما إذا كان سبب حدوث الخطأ يتعلق بهذا المعاون شخصيا ، فلابد من دراسه وتقييم ، قدراته ومهاراته ، وهل حدث منه تكرار لذات الخطأ أو أخطاء مماثله فى الماضى ، ومدى إحتياجاته التدريبيه لمواجهه مواقف مماثله مستقبلا ، وذلك قبل إتخاذ آى قرار بإسناد مهام آخرى إليه
العمل داخل المجموعة يجب ان يكون داخل سقف الاحترام المتبادل وبحب ومسؤولية ..فكل المجموعة تؤلّف قوّة الشركة وروحها ولا يجب ان تكون هناك حساسيات ونبز وما الى ذلك ..بل المطلوب هو التعاون والنصح والمثابرة ..لا يجب ان تنتقد معاونك في وجهه بل كما اشرت انت ان ينتقد الخطأ المرتكب وبأن يعطي ملاحضة عابرة حتى يتعلّم معاونه سبب خطأه حتى لا يقع فيه مرة اخرى ..لأن النتائج تحسب على الكل سواء في السلب او في الايجاب ..وكما قيل "السخطة عامّة والرحمة خاصّة"
مرحبا قبل ان تنتقد يجب ان تكون على معرفة بسلوك وتصرف معاونيك نتيجة الانتقاد بهذا تكون قد حققة الهدف من النقد وهو ضمان عدم تكرار الاخطاء ووجود الخطأ يكون من فاعل هو من يتحمل المسؤولية امام من له السلطة الرقابية
شكرا
تختلف الأخطاء من المسموح بها في إطار العمل اليومي الى الأخطاء ذات التأثير على سير العمل ؛ وحتى الى الأخطاء التي يرتكبها ذوي المهارات في محاولات منهم لعدم توقف العمل ؛ من هنا التأنيب يختلف جدا ؛ بمعنى أن مرتكب الخطأ أو الخطأ يخضعان للنقد حسب نوعيته.
بداية يجب أن نعلم أن الخطأ ليس شئ معيب
وهناك كتاب لجون ماكسويل باسم الخطأ البناء
فكلنا نتعلم من أخطاءنا - والتجربة أو المحاولة الخطأ هي خير معلم
من هنا فإننا يجب أن لانجلد من يخطئ ولكن نعلمه ويجب أيضا أن لا ننتقده هو بل نتعامل بموضوعية وليس بشخصنة
شكرا على الدعوة , في الحقيقة أعتقد أن لوم صاحب الخطأ يعتمد على مدى خطورته و على ادراك صاحب الخطأ لخطأه , كمثال شخص قام بخطأ تقني كلف الشركة مبلغا كبيرا من المال وضياع للوقت و البيانات حينها فإن لوم العامل يدخل في إطار التنبيه و التحذير , و في حال ما إن كان الأجير بغير علم بكيفية استخدام جهاز ما و تسبب في عطبه فإنه يلام لعدم سؤاله عن كيفية تشغيل الجهاز .