كيف تتعامل مع ظواهر الكسل، الغش، و التحايل على الأوامر و التعليمات في الشركة؟

شكرا لدعوتك

ببساطة وحلا لهذه المشاكل وغيرها من امراض العمل والبيئة الداخلية

اشرك موظفيك بصنع القرار والاهداف , واجعلهم يشاركوا بوضع الاستراتيجيات والخطط وطرق العمل وستنتهي كل المشاكل خلال فترة قصيرة

شكرا على الدعوه الكريمه

أعزز ما جاء برد السيد / عمر سعد ، وإن جاز لى أن أضيف شئ ، الآ وهو ضروره الأهتمام بسياسات "تدوير العاملين على الأعمال المختلفه " كنوع من التدريب العملى على كافه الأعمال المتاحه للعاملين فى مجال التخصص ، بما يضمن التغلب على آى حالات طارئه والأختناقات التى  قد تحدث فى بعض الأعمال فى أوقات الذروه ، فضلا عن كون ذلك يعد نوع من أنواع الرقابه الداخليه الغير مباشره على تنفيذ الأعمال ، وإكتشاف آى إنحرافات فى أداء أو عهد بعض الأشخاص

شكرا على الدعوة ؛ أشاطر معظم الآراء المطروحة على الأصدقاء ؛ و أضيف فقط بالنسبة للعمل الردعي الذي يتوجب القيام به ؛ فيجب أيضا تحكيم العقل فيما يخص المصلحة العليا للشركة أو المؤسسة ؛ وهنا من الضروري تنزيل الرتبة لهذا الموظف و شيئا فشيئا ربما يكون العلاج .

هذه الأعراض كلها تدل على بيئة عمل غير صحية وعلى أن الموظفين غير راضين، فيجب البحث عن جذورها، والتي تكون غالباً بسبب سياسة اتخاذ القرارات أو تحديد الرواتب أو الترقيات... يضاف إلى ذلك ضرورة الانتباه أنه قد يوجد بعض الموظفين الذي يحملون صفات شخصية سلبية ومؤثرين على باقي الموظفين.

أولاً يجب أن يكون عند الإدارة الرغبة والقرار بتطوير بيئة العمل، وبعدها سيكون من الضروري عقد جلسات صراحة مع الموظفين لمناقشة هذه المشكلات، والطلب منهم وضع حلول لها (وهنا أنت بحاجة لميسر متمكن يدير هذه الجلسات)، واعتماد هذه الحلول من الإدارة بالفعل إذا كانت مقبولة، أو التفاوض لجعلها مقبولة من جميع الأطراف في حال كانت الطروحات غير مقبولة. وبذلك يتم تحميل الموظفين مسؤولية تنفيذ هذه الاتفاقات ومكافأة الملتزمين ومحاسبة من لا يلتزم بها. من المهم للغاية وضع خطة زمنية للتطوير حتى يتم قياس التقدم في حل المشكلة.

مرحبا نظام عقابي يمس الاجروالحوافز لعدم اداء المهام المطلوبة كما طلب او تبذير الموارد وعدم استخدامها كما طلب كما يمكن استعمال هذه الظواهر في تنويع الحياة الاجتماعية بالمنظمة بشكل يزيد الاداء بالمنظمة والوعي المهني لدى الجميع