أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
عليك معرفة أن التعلم يكسبك خبره بنسبة 70 % من الخبره المطلوبه والباقى هو بممارستها فى حياتك العمليه أذن عليك أن تقوم بالتعلم أولاً فى ذلك المجال وبعدها تلتحاق بأى وظيف والعمل على نفسك لأكتساب تلك الخبره العمليه لأكتمال نسبتك المئويه عن طريق الجهد والمثابره و الله الموفق والمستعان و أعتقد أن الأستاذ شادى محمد قد أورد أجابه مكمله لأجابتى
شكراً للدعوة :)
في السنوات القليلة الماضية قام خبراء التوظيف بحث طلاب الجامعات بأن لا يكتفوا بدراسة المواد الأكاديمية فقط،، و إنما العمل على تطوير مهاراتهم المختلفة و هم على مقاعد الدراسة، بحيث يكونوا مؤهلين لسوق العمل بعد التخرج.
من جانب آخر، يجب على حديث التخرج أن يعزز من قدراته من خلال دورات تدريبية متخصصة في مجال اختصاصه أو المجال الذي يرغب العمل به، إضافة إلى تحسين مهارات الحياة المختلفة.
تطوير الجانب الشخصي يعزز من قيمة السيرة الذاتية حتى لو افتقرت إلى الخبرة العملية.
لا يجب أن نهمل أهمية ممارسة العمل التطوعي كقيمة إنسانية تضاف كقيمة اعتبارية إلى السيرة الذاتية.
غالباً ما تكون كلمة السر فى اللغة والدورات المهنية خاصة ان هناك من دفع لان تكون احد الشروط الأساسية للقبول بالوظائف قبل الخبرة فى بعض المؤسسات
والطريق الأخر هو البحث عن أماكن العمل التى يستطيع ان يعظم فيها خبرته فى وقت أقل مثل المحاسب الذى يسعى للعمل بمكاتب المراجعة فى بداية حياته المهنية يكتسب خبرة اسرع من غيره والضريبة ان مرتباتهم ضعيفة مقارنة بغيرهم من المؤسسات وهكذا
من خلال زيادة مؤهلاته مثل اخذ الدورات او البحث عن مكان للتدريب لاخذ الخبرة ومن خلال تقوية لغته الانجليزية لان اللغة مهمة في العمل