أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
مما لاشك فيه أن استراتيجيات التسويق تختلف من وقت لآخر حسب الحالة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وأهمهم الحالة الاقتصادية والاجتماعية حيث أن في حالة الكساد يختلف اختلاف شديد عن حالة التضخم ولكن الشخص أو الإدارة القوية هي التي تبني حالة استراتيجية تتمشى مع الحالتين ويرجع لرؤية الذي بيده الامر.حيث أنه من وجهة نظري كترة تغيير الاستراتيجيات يعطي العميل او المستخدم النهائي حالة ذبذبة بالشركة.
نعم و يشترط التأكيد على القدرة الشرائية و الحالة الإجتماعية بالحسبان
في مجال التسويق بحسب خبرتي الايكون سعر السوق المحلي اعلي بكثير عن سعر الموظف العادي فهذا يعني اهدار للمال العام والمال الخاص بالاخص فيجب ان يكون سعر السوق يناسب سعر المواطن العادي وان تراعي حقوقه كمواطن والايكون هناك استغلاليه من المتحكمين في الاسعار سواء داخليه او خارجيه وهذا بشكل عام وليس ع الشكل الخاص وهذه استراتجيه اذا اتبعناها سوف نرقي في ترق التعامل وطرق التواصل
أكيد طبعا وكما يقال لكل مقام مقال وكذلك هتختلف جودة طريقة التسويق فلن يتساوى التسويق وقت ما الدنيا كويسة وفيه استقرار مالي في البلد بفترة كساد ةتضخم ومافيش فلوس
نعم تختلف حيث انه فى حالة الازدهار الاقتصادى يجب ان نقوم بتسويق المنتجات الحديثة التى تناسب الفترة المذدخرة والعكس صحيح