أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لم يولد احد منا خبيرا الا فى البكاء وهو طفل وكل ما عاداه خبرات مكتسبه يثقل الانسان خبراته بحسن الاستماع لاصحاب الخبرات و الانتباه لهم ولتصرفاتهم فى المواقف المختلفه واستيعاب ما ينتقل اليه من خبرات سواء عن قصد مثل المحاضرات فى التدريب العملى و النظرى او عفويا مثل اصطحاب المدير فى جولاته والتعلم من اسلوبه
وكل من يحاول الاستفاده من خبرات الاخرين يجب الوقوف بجانبه و تيسير ذلك عليه
طالما توجد رغبه حقيقيه للتطوير ودائما يرى اهدافه امامه ويسعى لتحقيقها ولو بعد حين فلا مشكله
اذا كان الأنسان ضعيف في تخصصه هذا ﻻ يعني ان ليس لديه نقاط قوة..
ولكن ينتج الضعف من قلة الخبرة و الكفاءة او التقصير في العمل،،
فكل ما ثابر الانسان واكتسب المزيد من الخبرة زادت فرصتة ﻻثبات نفسه وابراز افضل ما لديه .
المشكلة هنا ليست بالحجم الكبير .. ما دام الشخص يعرف نقاط الضعف لديه ويحاول جاهداً التغلب عليها .. ومع الوقت سوف يتخلص منها وتصبح نقاط قوه .
بالطبع مشكلة كبيره انة يكون ضعيف فى اختصاصه لاكن طالما يحاول تحسين قدراته فهى ميزه وطالما يحاول فاكيد سينجح بمعنى انه لكل مجتهد نصيب
لاتوجد مشكلة اذا كان الشخص ضعيف ولكنه مجتهد فى اثبات ذاته وهذا الشخص انتظر منه الكثير لانه دائما يشعر بالتقصير وهذا يدفعه دائما الى الابتكار وبذل المزيد من الجهد ودائما نراه متواضع ويقبل النصيحة ولايتعالى على احد ولاننسى ان عباقرة هذا الزمان كان الناس يرمونهم بالفشل والغباءوعلى سبيل المثال لاالحصر (اديسون مخترع المصباح الكهربائى)وله المئات من الاختراعات الاخرى التى لا يعلم عنها احد
جيد اذا كان يعرف نقاط ضعفة ويعمل على تطويرها
