اين نحن من إدارة الجودة؟ ومن وجهة نظرك ما هى اهم العوامل التى تجعلنا متأخرين فى هذا المجال؟

تحياتي:

تعتبرالجودةمؤشرلعدةجوانبأهمها:

n                  خلوالسلعةأوالخدمةمنالعيوبأوالأخطاء.

n                  تصميممتميزللعمليات.

n                  رقابةفعالةعلىكلشيء.

n                  خلوالعملمنالتداخلوالازدواجية.

n                   تكلفةقليلةمقارنةبمستوىالجودةالمرغوبمنالعميل.

n                   تميزفيتخطيطوتنظيمواستثمارالوقت.

n                   استخدامفعالللمواردالبشريةوالمادية.

n                  سرعةفيالأداء.

إنتطبيقالجودةفيأنشطةالمؤسسةووضعمواصفاتمحددةيساهمفيحمايةالمستهلكمنالغشالتجاري, ويعززالثقةفيمنتجاتالمؤسسة, وعندمايكونمستوىالجودةمنخفضاسوفيؤديذلكإلىإحجامالمستهلكعنشراءمنتجاتالمؤسسة,وإنعدمرضاالمستهلكهوفشلللمنتوجفيالقيامبالوظيفةالمتوقعةمنهوفيأغلبالأحيانيترتبعنذلكتحملالمستهلكتكلفةإضافية, وبسببانخفاضالجودةظهرتجماعاتحمايةالمستهلكوإرشادهإلىأفضلالمنتجاتوأكثرهاجودةوأمانا.

كل مؤسسة تستمدسمعتهامنمستوىجودةمنتجاتها, ويتضحذلكمنخلالالعلاقاتالتيتربطالمؤسسةبالمجهزينوخبرةالعاملين, والعملعلىتقديممنتجاتتلبيرغباتوحاجاتزبائنالمؤسسة.فإذاكانتمنتجاتالمؤسسةذاتجودةمنخفضةفيمكنتحسينهذهالجودةلكيتحقق

المؤسسةالشهرةوالسمعةالطيبة؛والتيتمكنهامنالتنافسمعالمؤسساتفينفسالقطاع.

بالنسبة للمنافسةالعالمية: تؤثرالتغيراتالسياسيةوالاقتصاديةبشكلكبيرفيتوقيتوفي

كيفيةتبادلالمنتجاتفيسوقدوليةتنافسية, وفيعصرالعولمةوالمعلوماتتكتسبالجودة

أهميةمتميزة؛إذتسعىكلمؤسسةإلىتحقيقهابهدفالتمكنمنتحقيقالمنافسةالعالمية

وتحسينالاقتصادبشكلعام, فكلماانخفضمستوىالجودةفيمنتجاتالمؤسسةأدىذلكإلى

إلحاقالضرربأرباحها.

لكن انعدام المسؤوليةالقانونيةللجودة, أي أن عدم تولي القانون للنظروالحكمفيقضاياالمؤسساتالتيتقومبتصميممنتجاتغيرجيدة, لذافإنكلمؤسسةتصبح غير مسؤولةقانونياأو تتهرب من كلضرريصيبالزبونجراءاستخدامهلهذهالمنتجات.

بالنسبة للمنظماتالفلسطينية وتطبيقها لنظام الجودة الشاملة بشكل فعّال, لكن في الحقيقة لايوجداهتمامأومسئوليةلدىإدارةالمنظماتالفلسطينيةفيتطبيقالجودةالشاملةوهذايتطلبرحلةطويلةوجهدا

متواصلاللبدءفيتطبيقمعاييرالجودةالشاملةفيهذهالمنظمات, لكنهيكلالجودةالشاملةيمكنأنيتمتطبيقهفيمختلفالقطاعاتومختلفالمنظماتبغضالنظرعننوعها،و بإمكانالمنظماتأنتجدالطرقالمرشدةوالمستمرةودراسةأفضلالتطبيقاتلتحقيقالنجاحفيتطبيقالجودةالشاملةوتحقيقالاستمراريةفينجاحهذاالتطبيق.

إضافة لذلك, من المفروض علىالمنظمات حتىتنتهجتطبيقالجودةالشاملةأنتتقنتطبيقالجودةالشاملةفيبعضالدوائرالمحددة "بغضالنظرعنمكانهافيالمؤسسة".

كما ان بعضالمبادئالأساسيةلنظامإدارةالجودةالشاملةوالتيتوصفعادةبأنهاقواعدهذاالنظامأكثرأهميةمنعناصرأخرى يجب العمل بهاعندالبدءبعمليةالتطبيق،وهذهالمبادئهي : القيادة،التزامجميعالعاملين،والتركيزعلىالزبائن .

لكنالتزامالإدارةالعليابالجودةوتعاونوالتزامجميعالعاملين أيضاداخلالمنظمةلإنجازالتغييرالمطلوبلتطبيقنظامإدارةالجودةالشاملة من الامور المهمة لحصول ذلك.

وشكرا

لبنى الشريف

نحن للأسف متأخرين جدا

وارى ان هذا سببه الرئيسي هو عدم ايمان الكثير من العاملين باهمية الجودة ودورها فى رفع كفاءة العمل وارتقاءه

كما ان ضعف التدريب والدراسة فى هذا المجال حيث انه مقتصر على العاملين فيه فقط دون المتأثرين به

امامنا الكثير للوصول الى ادارة جودة فعالة

عزيزي

نحن متأخرين في إدارة الجودة

ومن أهم العوامل التي تجعلنا متأخرين في هذا المجال

ضعف المقاييس المبنية على اسس ومعطيات  ومتطلبات السوق 

وعدم وضعها بدقه والرقابه العالية لها مما يجعلنا لا نهتم بها.

لا يوجد وعى لكثير من الناس بأهمية الجودة فى شتى المجلات ... وتغلغل المفاهيم الخاطئة عن الجودة فى أذهان الكثير ... ومنها ان الجودة تحتاج تكاليف عالية بدون زيادة الارباح او الانتاجيه ... نحتاج الى ترسيخ مفهوم الجودة الصحيح داخل اذهان الادارين والموظفين والعمال ومدى تأثيرها على تقليل التكاليف  وزيادة الانتاجية وبالتالى زيادة الارباح .. فيستفيد الجميع .

هو  اننا في الوطن العربي لا نهتم بالجودة ومعاييرها وأننا لانهزم بوضع لايحة خاصة بإدارة الجودة في الشركات حيث نضمن  تقديم خدمة او منتج بأعالي معايير الجودة وبذلك نكون دائماً متأخرين في هذا المجال. 

نحن نصنف علي اننا من دول العالم الثالث ، فأنا اري اننا ايضا بالنسبة للجودة نقع في مرتبة العالم الثالث ( متأخرين ) .

لا يتعامل مع الجوده على انها قسم  يرتقى بمستوى المؤسسه بل ينشا القسم لكى يكتسب صفات الجودة iso

اذا سالت عن الاجابة كشعوب مسلمة ابتعدت كثيرا عن الدين والصدق واحترام الذات وتقديس قيمة العمل سنجد ان الاجابة تكفي 

اما من ناحية فلسفية نظريه علمية فيظل ضعف البنيات التحتيه وغياب الوعي والاهداف وتفشي الجهل وداء السلطة والفوضي في التخطيط والتنظيم وضعف الرقابة والتعليم ومساهمة القبلية والعنصرية والجهوية في كثير من الدول العربية والافريقية ساهمت في استنزاف موارد الكثير من الدول مما جعلها تتخلف لعشرات السنين وهي التي كانت الاقدرعلي تجويد ادائها كدولة في الكثير من المجالات لو ان مواردها كانت قد وجهت واستخدمت الاستخدام الصحيح والامثل

السلام عليكم

نصف سؤالك الاول يتوقف على اجابة سؤال ... من نحن ؟؟؟؟

الشق الثاني 

ياتي من جزأين ...اول شئ الجانب البشري و يتلخص في الالتزام بالمواصفات المتفق  والشئ الااخر التحكم بالنفس أو بمعنى اصح الضمير.

وهناك ايضا الجانب الاداري والفهم المتفتح لإدارة الجودة الشاملة وكيفي الارتقاء من مجرد جودة تفتيش إلى إدارة جودة شاملة

شكرا