أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
رأيك مهم جدا
كما هو معي الآن ...يا شيخ مرضت وخلصت
ان زاد عن حده اصبح مرض قد يودي الي الفشل
قبل البدء بأي مشروع، ينبعي القيام بما يسمى الدراسة التقنية و من خلالها يمكن معرفة على الأقل مدى النجاح فيه او امكانية الوصول الى نتيجة معينة من خلال هذه الدراسة . و الإنطلاقة ينبغي ان تكون مبنية على القوة النفسية و قوة الذات و لا ينبغي التفكير في الخسارة لأن مجرد التفكير فيها يؤدي الى الإحباط المعنوي و يسبب القلق النفسي و هو بعينه مرض .
لكل بداية تضحية و منها انطلاقة لمستقبل ينبغي ان نرسمه في ذهننا مسبقا انه ناجح حتى نستطيع التحكم في الأمور الأخرى التي قد تطرأ بعد المباشرة و نمسح فكرة الخسارة لأنها محتملة و يمكن ان نتفاداها بطرق عديدة عند الضرورة مثل التخفيضات و البونوص على كل منتوج الخ ... . و هكذا نسترجع على الأقل رأس المال دون اضرار او خسارة و في هذه الحالة نكون مرتاحين ذهنيا
عندما يزيد عن حدّه و يتحوّل بصاحبه إلى الفشل
اكيد لانه الاصل في الفشل يكون دافع للتقدم وتخطي الصعاب ومحاولة تكييفه ليصح صفة ايجابية
اذا ابتعدنا عن تقوى الله و الايمان بالقضاء و القدر
لو تهجينا احرف كلمه الفشل سينتج :
( ا )... ابدا وحاول
( ل )... لن تفلح ان لم تفشل
( ف )... في التجربه تتعلم وتستفيد
( ل )... لا تيأس او تحبط , وتعلم من اخطاااائك
اذا فالخوف من الفشل ضروري . لكن ليس بدرجه الوقوف دون حرااااك وتحرك
الخوف من الفشل يتحول الى مرض مرض ..اذا تكرر واصبح فى كل شىء ومن كل شىء...وأيضا الخوف اذا وضعه الانسان فى كل خطوه يخطوها فتأكد أنه لن يستمر .. وليس له علاج ... الا بأن يتجرأ على نفسه ويخرج من عباءة الخوف .. وعلى ماأظن أنه فى شخصية الانسان وتربى عليها .. فقليل من يشفى من هذا الخوف
عندما يقل إيماننا ويصبح الخوف مﻻزما لنا في كل تصرفاتنا يتحول إلى مرض يفسد تقيمنا لﻻمور كلها