أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
إجابة صريحة من الواقع
للأسف الكثيرون يلجؤون للكذب و لا يدرون أنّ هذا نجاح و ربح مؤقّت
الصّدق هو الأنجح و له الدّيمومة........و الفيصل في كلاهما هو المنتج الجيّد الّذي يثبت وجوده
للاسف الشديد فى احدى الشركات التى كنت انوى العمل بها ، كانوا يكذبون لان المنتج الذى يتم تسويقه وبيعه كان به عيوب كثيرة جدا ، وكان المدير يقوم بتدريب من سيشتغل لديه فى الشركة بحفظ بعض الجمل التى من اشهرها ان هذا المنتج ماركة عالمية لكى يشتريها الناس ويقنعهم بالكذب لكى يبيع اكتر ..................... ولكنى رفضت هذا الاسلوب فانا لكى ابيع هذا المنتج او اقوم بتسويقه يجب علي الاقتناع به اولا قبل اقناع العملاء به ،
وفى الحقيقة انا كنت غير مقتنعة بهذا المنتج باى شكل من الاشكال .
هذا السؤال بالرغم من أهميته ولكن مجرد التفكير في الكذب تعني الانهيار
رجل المبيعات إذا وصلت الدرجة لأنه يكذب فهذا يعني ضعف المؤسسة وضعف منتجها وضعف القائمين على أمرها وعدم وضوح الرؤية والاستراتيجة والاهداف فكلمة كذب في السوق تعني أن شيئاً وجرماً كبيراً جداُ
الصدق دائما يكون الاستراتيجية العامة للشركة والا لا تعتبر مؤسسة
للاسف كثير من رجال المبيعات يتجهون إلي الكذب ولكن ليس أفضل من الصدق في مجال البيع لانها ستترك اثرا علي المؤسسة او الشركة التي يعمل بيها
الكذب حل وقتي أم الصدق فطريقه آمن ودائم
للاسف عمر الكذب ما كان منجاة لشيء
وعلي رجل الميعات ان يتحلي بالصدق وذلك لكسب الثقة لدي العملاء
الصدق ثم الصدق ثم الصدق
تريد الواقع يحتاج الى الكذب بنسبة كبيره بسبب ان اغلب المنتجات والسلع لاترقى الى المستوى المطلوب وثانيا انه مطلوب منه حد معين من المبيعات يجب ان يحافظ عليه والا تدنى مستوى دخله وقد يؤثر على مستقبله الوظيفي في الشركه. فالغايه تبرر الوسيله . ومن ينكر هذا فهو واهم
والله ده تابع شطارة رجل المبيعات وازاى يقدر يقول مميزات سلعته ويخلى من عيبها ميزة بدون كذب انما فى ناس لاسف بتريح دماغها وتستسهل الامور حتى ولو كان على حساب مصداقية المنتج