أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
الدراسة الجاممعية هي حجر الأساس لأكتساب مهارات البحث والتجربة واكتساب المنهج العلمي وتحديد هوية الشخص العلمية والمهنية أما الكورسات والدورات التدريبية فهي ضروري لتعميق التخصص المهني وزيادة المهارات
الدراسة الجامعية هي اساس ثقافة الانسان وتوسيع مدركاته اما الشهادات والدورات هي مجرد تكميل للدراسات الجامعية
تبنى الحياة المهنية على قاعدة الدراسة الجامعية فلولا لبنة الاساس لما استطاع البنيان الاكتمال,,,,,, صحيح ان الدراسة الجامعية تعبر عن نسبة يسيرة لكن هل يستطيع المرء الحصول على وظيفة معينة دون مؤهل عال ؟ فعمارة الخبرة المهنية تبنى على اساس المعرفة العلمية
الدراسة الجامعية هي الاساس ثم يليها التدريب المهني
الدراسة الجامعية هي بمثابة حجر الاساس لما ستحصل عليه من خبرات وتدريب اثناء حياتك العمليه
من الناحيه العمليه تكون الاستفادة من التدريب والخبرة اكثر مما حصلت عليه من معلومات خلال الدراسة
اعتقد ان الدراسة الجامعية شىء لا غنى عنه ولكن طرق التقييم ( الأمتحانات ) هى التى توجد بها مشكلة حيث اصبح التقييم اكثر اعتمادا على الحفظ اكثر منه الفهم
مما جعل كثير منا يعتمد على ما يؤدى الى نجاحه فقط بعيدا عن مدى نفعه له مما يؤدى الى وصول الأحساس للجميع ان الشهادة الجامعية بلا اى معنى سوى ورقة فقط .وايضا عدم تطوير المواد الجامعية لجعلها اكثر استيعابا للزمن والوقت الذى نحن فيه
اما الكورسات التدريبية اكثر ادراكا لمتطلبات سوق العمل .لذلك فهى اكثر افاده .
بنسب متساويه اضافه الى الاجتهادات الشخصيه والانترنت كمصدر للمعرفه
الدراسة هي مجرد الأساس الذي تتحرك من خلاله ، والحياة العملية بدوراتها وخبراتها هي الأجدر على اعطاء الخبرة ، فكثير من الناس يعلمون بعيدا عن تخصصاتهم وتجحوا نجاحا غير عادي ناتج عن الخبرات والدورات .. لذلك أعتقد ان خطواتك العملية بعد الدارسة هي المعول الأساسي لنجاحك الوظيفي وتقدمك المهني .
الدراسة الجامعية تعطي20% التي ستبني عليها بعد تخرجك80% الأخرى