أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
صعب اوى مفيش رد واحد يقولى ازاى نحل المسالة دى للدرجه دى وصلنا اننا حتى مش عارفين نبقى اخوان للدرجه نسينا اننا من اب واحد سيدنا اسماعيل للدرجه دى بقت تفرقنا كلمه من اعلام فاشل ومسئولين لايحترمون عقول شعوبهم لكى الله ياامه تكالبت عليها شعوب الارض صدقت ياسيدى يارسول الله
الحل يكمن في أن لا تفعل شيئا, وأن تقوم بعزل نفسك عن الأماكن التي تحدث فيها هذه المشاحنات الموجودة في الواقع والموجودة على الإنترنت أيضا.
وأن تقوم بغلق أو إزالة قنوات التلفزيون التي تقوم بالتحريض على الفرقة والإنفصال.
وحاول جاهدا أن لا تشارك في أي جدال حول هذه المواضيع, وثق تماما بأن الشخص الذي تنطلي عليه الأفكار العنصرية مهما كانت أبعادها وأشكالها هو شخص متواضع الفكر والمنطق, ولا خير يرجى منه من الأساس. فليس مهما إقناع هذا الشخص أو هذه الفئات بخطأ ما يدعون إليه, حيث أن الإنسان العاقل صاحب الفطرة المعتدلة والمنطق السليم العادي والطبيعي, قادر على الإدراك والإحساس بالخطأ الناتج عن التفرقة والتعنصر لفئة أو حزب.
طبق هذه الخطوات على نفسك وعلى زوجتك وأولادك وعائلتك, وإستأنس بوحشتك الجديدة بقراءة الروايات والمؤلفات العربية القديمة خصوصا, ولاسيما التاريخي منها, والذي يوثق وحدة الأصل والتفكير "والديانات" والصراعات لدى الأمة العربية والإسلامية.