أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
اعرف حقوقك وحقوق مديريك اثناء العمل
اصاب ولم يخطأ ، لأنه صدر بإجماع كثير من العلماء وفي اكثر من دولة عربية واسلامية فتوى مفادها اولوية صلاة الموظف اثناء عمله في مكتبه وليس بالمسجد ، كيف إذن عندما لا يكون لهذا الموظف بديل ؟
ملاحظة : استاذي احمد الموظفون عندنا بالقطاع الحكومي إلي ما يعرف اتجاه القبلة اين ! تجده اثناء الدوام اول شخص يهرول على المسجد لماذا إضاعة وقت وللأسف الغالبية على نفس المبدء ، لذلك لم تأتي فتوة العلماء من فراغ.
من ناحية عاطفية فهو اخطأ . لكن من ناحية حقوق وواجبات افضل الصمت واقرأ اراء المشاركين الذين هم اخبر مني في هذا المجال
لا يبارك الله فى عمل ينهى عن الصلاة ولكن ممكن يتم دا بشكل استثنائى فى حالة عدم وجود بديل لو كان الموضوع شديد الخطورة او الاهمية ومحدش يقدر ينكر ان العمل عبادة ويفضل من وجهة نظرى ان توقيت الصلاة يجب ان يتوقف العمل للحظات حتى يتم انهاء الفروض فى توقيتها
من فضل الله علينا جعل الأرض لنا مسجد وطهورا الموظف مخطىء ويستحق العثاب لأنه يستطيع الصلاة بمكان عمله
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
الموضوع محتاج تفصيل أكثر " أسف على الإطاله بس الموضوع هاااااااااااااام "
فلا أتفق مع من خطأ المدير مباشرة ومن وافقه بحجة ان العمل عبادة
ولذلك يجب التفرقه بين دور الموظف فقد علمنا انه ليس له بديل فهل تعطيل العمل لمده20 دقيقه سوف يؤدى الى هلاك الناس وسقوط المبانى بمعنى هل هو دكتور طوارئ مثلا كل ثانيه تساوى حياة انسان فلو تعلق الامر بالحياه فالحفاظ على النفس مقدم على حفظ الدين وعند وجود فراغ يقوم الى الصلاه والشواهد من السنه كثيره فى هذه الحاله المدير لم يخطئ
وهناك حالات أخرى يكون فيها المدير لم يخطئ اذا كان الموظف متلكع ويتخذ الصلاه مضيعه للوقت
ولكن اذا كان المدير يظن انه سوف يطاع هو ... ويُعصى الله فخاب وخسر وأخطئ وعاقبته عند الله أشد وأعظم
ولذلك تجد أن الشركات الكبرى بها مسجد داخلى لإقرارها بحق الموظف فى الصلاة وتحاسب فقط من يتلكع
اخطأ طبعا لان الادارة يجب ان تحوي بدائل لموارد بشرية في نفس التخصص
كان من المفروض ان لايخصم من راتبه ولايعطيه انذار بالفصل وانما يعاتبه على تصرفه لنزوله فكان من الافضل ان يصلي بالمحل لعدم وجود بديل يغطي مكانه
كما أجاب الأخ نوفل: من ناحية عاطفيّة فقد أخطأ المدير
لكن من النّاحية العمليّة فالعبرة بالاتّفاق المبرم في العقد ( أو العرف السّائد )، فإذا كان الاتّفاق ينصّ على منح وقت للصّلاة فهذا من حقّ الموظّف على ألا يطيل، و لا يحقّ للمدير منعه لمجرّد أنه أراد.
أمّا إذا كان العقد ( أو العرف السّائد ) لا ينصّ على منح وقت للصّلاة فيحقّ للمدير اتّخاذ الإجراءات القانونيّة المناسبة.
مع احتفاظي و عدم تفريطي بمقولة ( لا بارك الله في عمل يُلهي عن العبادة )
لن افتى بهكذ قضيه ولكن يوجد حالات تبيح للمسلم بأن لا يصلي جماعه ومنها :
* الجنود وقت الحرب " .
* الطبيب وتحته مريض في العمليه .
* ربما شرطى مرور . وغيرها الكثير من الوظائف ان تركها الانسان للصلاه بالمسجد وليس له بديل تضر غيره اكثر من ان تنفعه27 درجه للجماعه بالمسجد .
وهنا تكون القضيه تقديريه بالنسبه للمدير باتخاذ الاجراء المناسب وربما اقل او اشد من مجرد انظار بالفصل ان ماااات المريض مثلا .