أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
من المعروف ان المستشفيات تنقسم من حيث الملكية الى حكومية وخاصة. ونعلم ان المستشفيات الحكومية والخيرية لا تهدف الى الربح بينما المستشفيات الخاصة تهدف الى الربح وبالتالي فأن اهم ما يميز النظام المحاسبي فيها هو استخدام مفهوم الاموال المخصصة .. اذاً ما هي المشاكل الادارية والمحاسبية في المستشفيات؟
من واقع عملى اهم المشاكل الادارية :
1-كثرة التوظيف -يعنى ممكن مايستمر معاك بعض الموظفين في بعض الاقسام سنه والبعض سنتيين .وهذه نقطة تجعلك دائما في تدريب دائم للموظفين واختلاف الاداء من موظف لاخر.
2- التعامل مع امزجة مختلفة من الكادر الطبي والفنى -التى تحتاح حزم ومرونه اى كان خاص ام عام .
3-نظام جودة ورقابة عالية "ضرورى "
المحاسبي :
نظام تكاليف -قسم مراجعه داخلية حسب الحجم -التخطيط المالى
والله اعلم
اعتذر سيد عبدالحكيم فانا لم اعمل في مستشفيات من قبل
لأسف ليس لدي عمل بالمستشفيات . ولكن اعتقد ان المشاكل الادارية تكون ادارية مهنية كطبيب ومدير طبي ومدير قسم وتمريض وهكذا . اما الحسابية اعتقد في التسليم والاستلام سوا كان بالادوية ومستلزمات الطبية . والعقود والمشتريات . ورشاوي الشركات الطبية بالاعلانات وتقديم الاجهزة الطبية مقابل تمرير ادوية سواء كانت قديمة للتصريف او جديدة للتسويق عنها بطرق ملتوية للمرضى . وغيرها كثير من مشاكل المستشفيات والتجاوزات .
1- رغبة المستشفيات في تكامل خدماتها مما يضطرها لفتح العديد من التخصصات والاقسام لاستكمال الخدمات المقدمة للمرضى وهذا يؤدي الى ارتفاع تكلفة الخدمات مما يتطلب ان يعمل المستشفى بأقصى طاقة للوصول الى نقطة التعادل.
2- التطور التكنولوجي المتسارع في مجال الطب يفرض على المستشفى اقتناء احدث الاجهزة والمعدات الطبية ويترتب عليه استثمار مبالغ كبيرة بسبب ارتفاع اسعارها وتكون النتيجة هو ان هذه الاصول لا تهلك بالكامل بسبب ظهور ما هو احدث منها في وقت قريب.
3- ارتفاع الطلب على خدمات الاستشفاء بسبب ارتفاع معدلات النمو وزيادة عدد السكان ويسبب ضغطاً على المستشفيات
4- الهجرة المستمرة للكوادر والكفاءات الطبية.
5- دخول القطاع الخاص مجال الطب ولاستشفاء وهذا ادى الى تحول خدمة الاستشفاء الى خدمة تجارية هدفها تحقيق الربح.
6- ارتفاع الديون المعدومة لدى المستشفيات.
ومشاكل التسعير هي نفس المشاكل التي تعاني منها المنشاءات ذات الاقسام والمتمثلة في مشكلة تسعير المواد المتبادلة بين الاقسام وكذلك مشكلة توزيع المصروفات المشتركة بين الاقسام ونظراً الى ان المستشفيات هي في الاساس منشأت خدمية لذلك فأن المشكلة الاولى تتمثل في تسعير المواد المتبادلة لان الاقسام في المستشفى عندما يتم احالة المريض من عيادة الى اخرى ( المختبر مثلاً) في هذه الحالة سوف يقوم المريض بسداد الرسوم المقررة للمختبر ولا تتم اجراء الفحوصات الا بعد التسديد .. ومشكلة توزيع المصروفات المشتركة بين الاقسام فانه يتم حلها وفقاً لاسس عادلة مع العلم انه لا يتم تبادل المواد بين الاقسام لان لكل قسم مخزون خاص به من احتياجاته من المواد أو انها موجودة في المخازن العامة ولا تصرف الا عند الطلب من قسم معين..
المشاكل الإدارية في المتشفيات أهمها وجود منظومة متكاملة تربط جميع العناصر ببعضها وتسهل من صنع وإتخاذ القرار والمتابعة المحاسبية أو المالية
هذه العناصر التي يجب ربطها هي المريض - الدواء - الغرف - العمليات - الطبيب وخلافه
بحيث إذا أردنا أن نتتبع حالة أي عنصر وعلاقته بالأخرين نستطيع
فعلى سبيل المثال نستطيع أن نعرف أن المريض س يعالجه الدكور ص في الغرفة ع وأن يتناول الأدوية أ و ب و ج
لا أعلم لانني لم أعمل بالمستشفي ولاكن من وجهة نظري الاختلاسات وعدم تواجد كل الوثائق اللازمة لتسير المحاسبة وسوء التسير
لم اعمل فى اى مستشفى
لا أعلم على وجه التحديد ولكن أعتقد المطابقات المحاسبية لا تكون حسب المعايير المتبعة
المحاسبة في المستشفيات الخاصة مثل المحاسبة في( بسطة بضاعة امام المسجد)كمعنى اوضح -هناك تفاوت في السعر لنفس المنتج من شخص لاخر وهذا مايضغط على نفسية المحاسب على البرنامج المحاسبي-الاقارب خصومات تصل للمجانية في بعض الاحيان وهذا مايصعب ادخاله في البرنامج-اشتري كذا واعطيك كذا مجانا وكله لايخضع لاي نظام محاسبي(مثالي في المشفى ان ياتي ضيف الى المريض ويقول للموظف انا زائر ومن هنا تبدأ عملية التسويق بأن (مارايك ان تعمل فحوصات معينة)وبهذه الحالة ليس على الزائر الا ان يقول :""اذا كان بنص السعر انا اوافق""-ان يترك صاحب البسطة رزقه امانة عند صديقه الذي لايعرف الاسعار ليدخل الى الصلاة وعندما يعود يجده قد باع باسعار غير اسعاره دون اي مشكلة وهذا يحدث في المشافي عندما يكون الاعتماد في المحاسبة على اكثر من شخص-المقصد الرئيسي انه لايمكن لاي برنامج محاسبي في المشافي الربحية حصر الارباح بشكل دقيق مهما كانت قوة البرنامج فمابالك عندما يكون على هذا العبء على ذاك الموظف يعني حتى صاحب البسطة الامام المسجد لايمكن ان يعرف ارباحه من كل قطعة-وللحديث تتمة طويلة ولكن ,,,,؟؟