أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
لان المجتمعات العربية تعتمد على سياسة تقليد الغرب وليس الابتكار وتطوير نفسها واستغلال الخبرة والكفاءات لصالحها
تم تسجيل الاسباب والعوامل ضد مجهول وحفظت القضية مالم يظهر دلائل وبراهين جديدة
وجدت اجابات تفيد ان البحث العلمى احد اسباب تلك المعضله واتفق تماما فيما ذهبوا اليه فالبحث اعلمى ركيزه وعماد اى دوله , صرنا ننتظر جديدهم وكاننا لا نملك ادوات صنع كل جديد
من خلال جميع ما تقدّم
السّبب الرّئيسيّ الّذي يجرّ الأسباب الفرعيّة جميعها
هو الابتعاد عن الله و عن رسوله
1- عد م وجود المصداقية في كل تعاملاتنا
2-عدم الاهتمام بالبحث العملي حيث انه في الدول الغربية تخصص ميزانيه كبيرة للبحث العملي
3- الشعوب العربية متكلة على غيرها على الغرب حتى القمح يأتي من الغرب
لا بل هي اهداف الدول الغربية التي تسعى الى جعل الدول العربية متخلفة وذات وصايا دولية.
الأسباب التى ادت إلى تخلف الدول العربية و بالنظر إلى الوراء قليلا فى تاريخ الدول العربية نجد
أن الدول العربية عانت كثيرا من الإستعمار و الحروب و التقسيم إلى دويلات و نهب ثرواتها كل ذلك له أبلغ الأثر فى تخلف الدول العربية
الجهل والأنانية وعدم التضحية والتبعية
التخلف سببه الحسيدة وان نرى انفسنا دائما افضل من غيرنا..هذا ما ادى الى وقوفنا عند اكجاد اجدادنا وتقدم الغرب بشكل يومي
كان من البعد عن كتاب لله وسنة رسولة قال تعالى :( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير (120 ) ) [ ص:224 ] القول في تأويل قوله ( ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا (120 ) (119 ) ) قال أبو جعفر : وهذا خبر من الله جل ثناؤه ، عن حال نصيب الشيطان المفروض الذين شاقوا الله ورسوله من بعد ما تبين لهم الهدى . يقول الله : ومن يتبع الشيطان فيطيعه في معصية الله وخلاف أمره ، ويواليه فيتخذه وليا لنفسه ونصيرا من دون الله " فقد خسر خسرانا مبينا " ، يقول : فقد هلك هلاكا ، وبخس نفسه حظها فأوبقها بخسا "مبينا" يبين عن عطبه وهلاكه ، لأن الشيطان لا يملك له نصرا من الله إذا عاقبه على معصيته إياه في خلافه أمره ، بل يخذله عند حاجته إليه . وإنما حاله معه ما دام حيا ممهلا بالعقوبة ، كما وصفه الله جل ثناؤه بقوله : " يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا " ، يعني بذلك جل ثناؤه : يعد الشيطان المريد أولياءه الذين هم نصيبه المفروض أن يكون لهم نصيرا ممن أرادهم بسوء ، وظهيرا لهم عليه ، يمنعهم منه ويدافع عنهم ، ويمنيهم الظفر على من حاول مكروههم والفلج عليهم