أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
:وضعت اجابتى على السؤال لاجل التقويم وابداء الراى الابداع هو توظيف عضو او اعضاء من الجسم البشرى اراديا او لا اراديا لتفجير طاقة كامنة وترجمة فعلية لخيال جامح، وليس بالضرورة ان يعرف الشخص انه مبدع والتاريخ خير شاهد على ذلك فكثير من المبدعين رحلوا عن الحياة وهم لايعرفون ان اسمائهم ستسطر عبر التاريخ وسيصبحوا مصدر الهام لملايين من البشر ،وهذا لا يعنى استحالة اكتشاف انك شخص مبدع او كونك لديك القابيلة لتصبح مبدع وما يهم هنا تنمية المهارات الفكرية والبحث عن المعلومة المعززة لما تحس انك مبدع به فالتطوير و صقل الموهبة هو السبيل للولوج الى بوابة الابداع ومن وجهة نظرى من الممكن ان يكون الابداع صفه متغيرة وغير ثابته والتطوير والصقل هى الضمان الحقيقي لاستمرار الحالة الابداعية. فى الواقع بالنسبة لى كنت ولا زلت اتلمس الابداع بداخلى برز منه ما برز وظل الكثير منه حبيسا رهن المكان والزمان المناسبين . مواقع التواصل الاجتماعى وتاليف القصص من ضمن الاشياء التى اسعى لتطويرها على الدوام لتكون سمة ابداعية لشخصي الضعيف فالاولى احببتها وشغفت بها وبدأت فى ممارستها واكتشاف عوالمها الساحرة وتطوير معرفتى واكتساب مهارات جديدة ولم اكتفى باكتساب تلك المهارات بل صقلها وتقنينها واستحداث افكار ساعدتنى كثيرا فى ادارة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعى خصوصا الفيس بوك والاستمتاع بتواصل المعجبين والمتابعين باعجابهم وتعليقاتهم ومشاركتهم للمحتوى الذى ابتدعته ،هو طريق سرت به رغم طوله والمطبات والعقبات التى واجهتها الا اننى كنت على الدوام استمتع بها فلا نجاح بلا عقبات ومطبات ، كيف لا وشبكات التواصل الاجتماعى هى الاخرى تسعى على الدوام لتطوير بيئتها الاجتماعية لايمانهم التام ان الابداع والتميزالذى يبقى بلا تطوير يموت فالكلل والملل صفة متلازمة للانسان . اما الثانية فكانت ترجمة حقيقية لخيالى الجامح فى شكل كتابى فتاليف القصص بدأ منذ الصغر بالرغبة فى الكتابة والتاليف
لا فض فوك ورحم الله ابوك واخوك
محبتك للشئ تمكنك من الابداع فيه وهو في الحقيقة ما هو عليه(حب واحساس واتقان)
كلامك صحيح
ولاكن ليس هذا مايريدونه في المقابلات الشخصية أو إمتحاناتها بشكل عام
هو يريد إجابة محددة
كان يمكن أن تقول
الإبداع هو لحظة تأمل تتيح للعقل الإنطلاق نحو إبتكار فكرة أو طريقة للحل جديدة
وانا ارى ان الابداع هو الشيء المتميز بكل افكاره وتوجهاته وهو الشيء الذي يلفت الانظار والاحاسيس والوجدان اليه والابداع هو عباره عن احساس وجدان نابع من عمق التفكير ومدى التجسيد له في الواقع ...بمعنى ان الابداع هو الفكر والاحساس والشعور ال>ي يعيد الى الذاكره الى الواقع والجمال والابداع هو الشيء الذي يستمر بجماله ورونقه اللامع على مدى عقود من الزمن وكلما مر زمان تجدد جماله بتغير الزمان وهو الشيء الذي لايستطيع اخرون ان يعيبوة او ينتقدوه لانه اذ انتقد شيء فلن يجد البديل الاسمى له ...
الأبداع والتآلق والتآمل عناصر تستمد قديما من سحر الطبيعة وجمالها ...كان ذلك قبل ظهور العالم الأفتراضي مواقع التواصل الأجتماعي ومعانقة الخيال الجامع المبني على الا حقيقة...نبدع عندما نعشق ...نبدع عندما لا نتجرد من أنسانيتنا ...نتذكر حال من هم أقل منا بمستوى المعيشه ماهو حالهم وكيف هي أوضاعهم ...الأبداع أن نتذكر دوما قدرة الله العلي العظيم..في هذه الدنيا وتحقيق المعجزات بعونه تبارك وتعالى بالتصميم والمثابرة والحفاظ على قيمة الوقت ...هذا رآس هرم الأبداع بنظري..