أنشئ حسابًا أو سجّل الدخول للانضمام إلى مجتمعك المهني.
عندما نفذت مشاريعى لم تكن هناك كوارث
نعم عندي خطة لأدارة المخاطرو الكوارث في كل مشروع من المشاريع التي أدريها و دوري بها التالي :
1- أعرَف الأخطار بالمشروع و أحلل تأثيرها المحتمل على سير عمل المشروع.
2- أضع خطة التعامل مع الخطر و أحيانا تكون و تكلفتها و أحيانا تكون بسيطة جداً.
3- أحدد الأشخاص المراقبيين على الأخطار في حالة حدوثها و أغلب الأخطار أكون أنا المراقب لها.
4- عند حدوث الخطر أرفع و أصعد الموضوع لادارة المشاريع و الادارة العليا لأخذ الموافقة على تنفيذ خطة التعامل مع الخطر.
5- يساعدني نظام ادارة المشاريع بالشركة على سرعة التعامل مع الأخطار وتصعيد للادارة و اشراك فريق العمل.
إدارة الكوارث جزء هام وحيوي من أي خطة ويمثل التخطيط والتوقع والتنبؤ كجزء أساسي من التفكير الوقائي وليس تفكير رد الفعل
ونحن في مجال العمل بشركتنا كإدارة نظم المعلومات ننتهج هذا الأسلوب بتبني منظومة حماية كاملة سواء بأخذ نسخ من قواعد البيانات
أو نظم إنظار الحرائق في غرفة الخادم الرئيسي والسنترال
أو نظم حماية الشبكة من أي هجوم خارجي وهكذا
السلام عليكم
في كل مكان يكمن الخطر وخاصة في المشاريع العملاقة لذالك يجب توفير كم لاباس به من اعوان الحماية والامن والوقاية مع توفلر العتاد الازم والجيد لمكافحة هاته الاخطار مع الحرص على عتاد العمل ان يكون جديد وصالح للعمل وليس قديما وااهلا للخراب وهكذا نكون قد انقصنا من حجم الكارثة التي يمكن حدوثها
1- خطة الطوارئ : وتعني مجموعة من التدابير والاجراءات استعداداً لمواجهة المخاطر المحتملة ووضع الخطط اللازمة لمواجهة ماقد ينجم عنها من آثار على المواطنين و المقيمين و العمل على تهيئة كافة الإمكانات وتنسيق خدمات الجهات المعنية وتوفير كافّة المستلزمات الضرورية لتنفيذ هذه الخطط متى ما دعت الحاجة إلى تنفيذها. 2- خطة الإخلاء الطبي : وتعني قيام الجهات المشاركة في هذه الخطة بإخلاء و إنقاذ ونقل وتطهير و فرز وعلاج المصابين و الكشف عن هوياتهم وحفظ الأمن في منطقة الكارثة وفقاً للأدوار التنفيذية المناطة بكل جهة في الخطة. 3- الكارثة : عرفتها المنظمة الأمريكية لمهندسي السلامة بأنها (التحوّل المفاجئ غير المتوقع في أسلوب الحياة العادية بسبب ظواهر طبيعية أو من فعل إنسان تتسبب في العديد من الإصابات والوفيات أو الخسائر المادية الكبيرة). وعُرّفت أيضاً بأنها ( واقعة مفاجئة تسبب أضراراً فادحة في الأرواح و الممتلكات وتمتد آثارها إلى خارج نطاق المنطقة أو الجماعة المنكوبة ).وهذه التعريفات عامة لكل كارثة ولكنني هنا سأركز على حالة الاغاثة المرتبطة بكوارث الحرب العراقية وتداعياتها ( أو ما شابهها في المستقبل لاقدر الله ) ولن أتعرض لبرامج الكوارث الداخلية الطبيعية أو من صنع الانسان وهذه تحتاج جهوداً جماعية للتخطيط وكل هذا موجود ولله الحمد ولكن يحتاج إلى وقت أوسع.
في مشروعي يوجد إدارة مخاطر وليس كوارث للاسف
لابد لاي مشروع من خطة احترازية في حالات الكوارث المحتملة الوقوع وتكون مدروسة بعناية وتسخر لها كل الإمكانيات، وأيٍ كان دوري في هذه الخطة فإني جزء من الخطة وسأعمل بروح الفريق لإنجاحها.
حالياً مع الاسف نحن نقع في ضروف يتوقع منها حدوث اسواء الكوارث في معظم دول الوطن العربي وبالتالي يقع المهني في خيار واحد فقط وهو ان يعمل وهو متوقع اسواء كارثة تحدث له مقابل ان يحصل على قوت يومه اما المشاريع الكبيرة الانشائية فقد توقفت .. وهذا امر واقع.
يعتمد على الوضع / الظروف .... إدارة بشكل صحيح، حل النزاع واتخاذ إجراءات فورية وتقديم المشورة مع السلطات العليا هي المسؤولية الرئيسية على ما أعتقد.
لم الاحظ وجود خطه لمواجهة الكوارث في المشاريع الانشائية حيث ان تسمي الكوارث في هذه الحاله بالظروف القهرية وهي منصوص عليها في الشروط الدوليه مثل الزلازل والثورات والعوامل الجويه العنيفه ويتم تحديد تاثيرها علي المشروع بين المقاول والمالك
اما اي كوارث اخري ناتجه عن اخطاء شخصيه فيتحملها المخطئ وقد تسبب خساره شديده لاحد الطرفين
أشكرا أخي حسان على دعوتك لي للإجابة على وإليك جوابي تكرم يا عزيزي
نحن أعلب أعمالنا مشاريع طرق دولية التي تعترضها في بعض المناطق مجاري سيول ووديان لهذا فخططنا دائما تعتمد على حماية المنشآت من مخاطر السيول ونتبع بذلك ما يلي :